على الرغم من أنه لايوجد أحصائيات رسميّه من نوكيا ألا أن المصدر New York Times يقول والذي حصل على أرقام من مركز الأحصائيات IDC بأن نوكيا قامت بشحن للمتاجر الرسميه مايقارب 2.2 مليون هاتف من سلسلة اللوميا المزوده بنظام الويندوز فون مابين شهر يناير وشهر مارس وطبعا تعتبر الأرقام جيّده بحكم التنافس الكبير ولكن هذا غير كافِ للتغلب على أبل أو سامسونج لكن لننتظر متى سنرى هذا النظام يدعم العربيه حينها لربما سنرى أرتفاع كبير في الأرقام .
مقالات ذات صلة
4 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
شاهد أيضاً
إغلاقمايكروسوفت تؤجل إطلاق ميزة Recall لتحسينات أمنية
24 أغسطس، 2024
طبعا مايكروسوفت اخر مافكرت فيه دعم اللغه العربيه..وهذا السيئ بشراكتها مع نوكيـا… ولكن ليت ان اللغه العربيه هي اكبر مشكله..انا استخدمت اللوميا 800 لمده اسبوع وبصراحه اكثر جهاز مليت منه بحياتي اعد الايام عشان يرجع لي جهازي العزيز النوت..وصديقي صاحب اللوميا باعه بسعر جدا سيئ وراح شرا له نوت مثلي..!! واجهه المترو توقعتها احلا من كذا..جدا جدا بسيطه لدرجه الغباء..مافيه اي شي مميز فيها السنس 4 احسن منها الف مرره والقدره على تخصيص الواجهه برضو افضل منها..الشي الوحيد الي يستاهل ينذكر هو خامه الجهاز حلوه وفضل من النوت وحتى تصميمه افضل لكن لا يقارن بـOne X… وللمعلوميه ان تعدد الانويه الى الان خيار غير مطروح عند مايكروسوفت لان النظام يشتغل على معالجات 512 بشكل ممتاز ومايحتاج تعدد انويه..نصيحه لا احد يشتري الجهاز قبل مايجربه لان تجربه يوم واحد راح تكرهك فيه..
بالنسبة للجهاز الى مش عاجبك دة من اشيك الاجهزة فى السوق
ثانيا هو الاصدار الاول من لوميا وكهردوير رائع
وانا عارف حاسس بالخنقة بسبب اللغة العربية وبسبب انة ملوش ثيمات ولا اشكال
لاكن انتظر التحديث الى ويندوز 8 وسوف تندم وترجع تشترية تانى
وبعدين هتلى برنامج واحد اساسى لو لازمة او بتحتاجة غير موجود علية
“متى سنرى هذا النظام يدعم العربيه حينها لربما سنرى أرتفاع كبير في الأرقام ”
لا اعتقد بأن الأرباح سترتفع بصراحة
لأن أغلب محبي الشركه قد أصبحو زبائن للشركات الأخرى
وطبعا أصيبو بالذهون من جودة منتجاتهم وسهولة التعامل مع منتجاتهم
طبعا أنا واحد منهم .
طبعا هذا الكلام يعبر عن رأيي الشخصي
صعب جدا أحد قارن مبيعات النوكيا مع أبل أو سامسونق
إذا نزل الـWP8 وصار يقبل وضوح شاشة عالية وتعدد أنوية هذيك الساعة يحق لأي شخص المقارنة
هذي فقط كلمة إستباقية لأي شخص يفكر يقارن المبيعات