أبل الآن تملك براءة الأختراع لخاصية فتح القفل

يا شباب الرد هذا للاخ (( مُحَمَّدُ ))

لان مافي رد في نفس النقاش 🙂 سلطان القحطاني والله يعطيه العافيه شكله مو راضي نتناقش كثير 🙂

اخ مُحَمَّدُ انا لم اقل مايكروسوفت هيا اول شركه اخترعت نظام اللمس
انا وظعت مثل قريب وكان موجود قبل ظهور الايفون فهذه تكنولوجيا

و بالنسبه لتكبير الصور المهم هنا هيا استعمال الاصبع في HTC الضغط المزدوج و في الايفون السحب بالاصبع

ولكن اخي الكريم انا لا اقول لك بأن ابل ليس لديها فضل في عالم التكنولوجيا
وفي نفس الوقت هذه تكنولوجيا يجب على الشركات الابتكارات بغض النظر مسروق ام لا !! هذا ليس من شأني هم يتحاسبون وما علينا نحن هو الاستفاده من التصنيع لاننا مستهلكين لهذه الخدمات 🙂

هذا مثال آخر على كلامي لك
من اول شركة قامت في صنع سياره !! فل نقل مثلا فيراري
اذا هل تستطيع يا اخ مُحَمَّدُ ان تقول لشركة لمبرغيني لماذا صنعتي سياره !!
او انتي يا لمبرغيني سرقتي الفكره 🙂 لا اعتقد ذالك
وهل منتج الفيراري و اللمبرغيني سيء !!

اذا في النهاية المستفيدون من الخدمات هم الاساس
فأنا لا يهمني من اخترع قبل من !! وفكرة من انا يهمني الآن من الافضل
وانا لدي الهاتفين و اقولها بصراحه تامه

الايفون تطبيقات افضل من الاندرويد في التطبيقات العربية اما الجنبية تأتي على الايفون بالاول بعدها بشهر او شهرين تطرح على الاندرويد
اما
الاندرويد مميزات افضل من الايفون

وبالنسبه للتطبيقات فهيا بيد المطورين العرب هم متأخرين بها

هههه سوتها أبل وبتعلم الشركات الكوبي بيست ان لا تسرق وان تعتمد علا نفسها،خاصتنا بعد

(((أكبر سرقة بالتاريخ))) [وستيف يقول “أنا لا أريد أموالك، حتى لو عرضت علي خمسة مليارات دولار، كل ما أريده هو أن تتوقفوا عن استخدام أفكارنا في نظام الاندرويد]

وبالطبع نجاح المنافس اللدود لم يعجب جوبز.  طرحت شركة HTC التايوانية في يناير من عام 2010 جهاز هاتف متطور يعمل بنظام الاندرويد ويتضمن العديد من البرامج المستخدمة أيضاً في جهاز الايفون، وأطلق على هذه العملية “سرقة عملاقة”.

وعلى الفور شرعت “ابل” بحملة قضائية ضد جوجل. وفي هذا الصدد قال جوبز للصحفي ايزكسون: “تقول الشكوى التي تقدمنا بها أمام القضاء لشركة جوجل انتم لصوص تسرقون الابتكارات من الايفون، وتسرقونها بكل وقاحة. أنا على استعداد لأضحي بنفسي إذا تطلب الأمر، وسأسخر الأربعين مليار دولار التي تملكها أبل لتصحيح هذا الغبن. أنا مستعد لتدمير الاندرويد، لأنه منتج مسروق وأنا مستعد لخوض حرب نووية من اجل هذا”.

في مارس من عام 2010 التقى ستيف جوبز المدير العام لشركة جوجل في تلك الفترة اريك شميدت في أحد مقاهي مدينة بالو ألتو، واعتقد الغالبية أن هذا اللقاء سيضع حدا للشرخ القائم بين الشركتين وبين الشخصين كذلك. غير أن جوبز في محاولته التوصل إلى تفاهم مع شميدت قال له بالحرف الواحد: “أنا لا أريد أموالك، حتى لو عرضت علي خمسة مليارات دولار، لا أريدها، فأنا أملك ما يكفي من المال. كل ما أريده هو أن تتوقفوا عن استخدام أفكارنا في نظام الاندرويد، هذا ما أريده”.

الحيرة ليست لافعال ابل ولاكن الحيرة من الذي سجل هذا على اساس انه اختراع

هذا والقفل حقهم ابو كلب وشلون لو صار مثل السينس 3 !!