تخلصت آبل من منفذ سماعات الرأس في آيفون 7 الجديد وتم الاستبدال بسماعات Lightning والسماعات اللاسلكية. ما قامت به آبل يُعد تقدمًا هائلًا فيما يخص التكنولوجيا، لكنه على الجانب الآخر يحد من عدد منافذ السماعات الموجودة في الهاتف. لذا، إذا كنت تستخدم منفذ Lightning للسماعات، كيف يمكنك شحن الهاتف في نفس الوقت؟
في هذه المقالة سنوضح لك كيفية شحن الهاتف أثناء استخدام السماعات في آنٍ واحد.
على غرار دونجول الشحن ومقاطع الفيديو المتوفر سابقًا من آبل، قامت آبل بإطلاق دونجول يسمح بتوصيل موصل Lightning في آيفون 7 ثم سماعات الرأس وكابل الشحن في كابل Lightnings مزدوج على الجانب الآخر. وفيما يخص الطاقة –بما في ذلك البطارية- تعمل كشيء واحد، ويخرج الصوت من الجانب الآخر، كل هذا من خلال دونجول Belkin.
هذا الملحق لم يتم إطلاقه بعد، لكن Belkin ذكرت أنه سيكون متوفر قريبًا.
ديسك ” Desk”: منفذ Lightning للآيفون
قامت آبل بتحديث منفذ Lightning في الآيفون بألوان جديدة لتناسب آيفون 7، بما في ذلك اللون الفضي، الذهبي، الوردي اللامع، واللون الأسود. الشيء المميز هو إمكانية التوصيل للشحن واستخدام سماعات (3.5mm) للاستماع إلى الموسيقى.
إذا أردت الاستماع للموسيقى المفضلة لديك، فكل ما عليك هو أن تختار السماعات اللاسلكية (Bose Q35 العازلة للضوضاء)، أو استخدام سماعات آبلاللاسلكية الجديدة (AirPods) والتي سيتم إطلاقها في أكتوبر القادم.
ليش ما قلنا انو اختصرت مكان السماعه علشان تبيع الوصله الي تمد للشاحن وسماعه ليش بررنا واعتبرنا ان هذا علاج وليس هدف بيعي
الى الاخ سلطان/
يجب مراعاة فكر القارء فنحن زبائن هذه المدونه و نحن مصدر الوفاء و (الربح سواء مادي او معنوي). كاتب بلا قراء لا يعد كاتب لانه لا يوجد من يتابع منشوراته و اطروحاته.
اعلم اخي انك حين فتحت المجال للمحررين ان ينشروا اطروحاتهم من خلال مدونتك ليس مسؤليتهم الحياد بل هي مسؤليتك لتنقح النص و لترفع عن جمهورك التسفيه و الاستنقاص من ادراكه جمله مثل “ما قامت به آبل يُعد تقدمًا هائلًا فيما يخص التكنولوجيا” لا تخرج من تقني ابداً نوكيا قديماً لا تحمل الا منفذ واحد فقط لسماعه و الشحن اريكسون كذلك و غيرها كثير من موديلات عام ٢٠٠٠ اين التطور الرهيب في هذه التقنيه التي ازالتها ابل و اضافتها في منفذ الشحن؟!!
انا اكتب لك لانك صاحب الفضل في نشر التوعيه التقنيه في زمن لم نكن نعرف ماهي التقنيه فارجو منك الانتباه لمثل هذه المقالات التي قد تزعج مرتادي مدونتك و جمهورك.
اخي المحرر التقني/
سامسونق في اجهزتها النوت مثلاً يوجد بها عتاد اكبر و اعلى من ماهو موجود في الايفون بلص و يزيد على عتاده قلم محشور داخل الجهاز لم نشكوا من ثقل الجهاز و لا سماكته مع ذلك منفذ ٣.٥ لا يزال صامد في اجهزتها الحديثه. عللت ابل في مؤتمرها ان سبب الازاله هو حجم البطاريه و السماكه لكنه لم يكن الفارق كبير بين السابق و اللاحق و كذلك المستوى التقني بينهما لم يكن مهول. نرجع الى للمثال السابق سام نوت ٧ اكبر بالبطاريه و اكبر بمساحة الشاشه و الاصغر من ناحية مساحة الجهاز الا انه اعرض قليلاً من اخيه بلص و به من المميزات ما الله بها عليم (اكبر رام . اقوى معالج . اكثر منافذ . اعلى مهام . اكثف بكسلات . اعلى بدقة الشاشه.. الخ) مع حشرهم لقلم داخله و شريحتين اتصال او شريحه و ذاكره خارجيه. كل هذا و لم ناتي بمقارنة الايفون بلص مع جهاز مثل lg v20 مثلاً او HTC 10 و غيرها من الاجهزه لذا اخي الكريم حاول عدم تهويل المميزات التي هي مصائب لبعض الاقوام فانا لا يمكنني استخدام جهاز بلا منفذ ٣.٥ و لا احب كذلك كثرة التوصيلات في جيبي اريد جهاز متكامل كما في السابق. لذلك ما قدمته ابل صدمه هائله و تاخر تقني هي و موتو بازالت هذا المنفذ و لا اعتب على موتو كثيراً لانها خارجه من المنافسه في سوقنا الان.
اقلقتنا عليك اخ سلطان وين الاخبار الجديده !!
ازعجني جدا تحيز معظم المواقع العربية على مدح أبل حتى عندما يكون شيء قديم يقال لنا بأن أبل فعلته على طريقتها!!!
كنت أتوقع أن أقرأ نقد على الشكل القديم أو العتاد أو ذاكرة 32 جيجا أو البطارية ولكن تفاجأت بهم يحولونها الى مزايا!!!!
يا اخي سامحني على الاخطاء الاملائيه بس هذه لان كاعد اكتب من تلفون بشاشه اصغبره
ثانيا اي انه معجب و من ناحيتي كلش صعب اطلع من عالم ابل اذا اروح للاندرويد احسابي ايصير عربي و المتجر العربي اكثر من الزباله ما بي حته وتس اب و اذا اسوي حيله و احول الستور امريكي ما اكدر احط بطاقه ائتمان ولا انزل المحتوه و يبقه بي دعم لان الستور الاصلي عربي و انه سويت حيله بس لتحميل التطبيقات الموجوده بالامريكي و كلي اذا احول على الندرويد مثلا اشون اكدر اشتري الاغاني متجر google الي نص اغاني العالم ما بي؟ المهم نرجع لموضوعنه من ناحيه المنفذ هذه المنفذ يستلم اشاره كهربائيه من الجهاز يقوم بتحويله بموجات صوتيه بالقطعه الي انته حاطه بذانك بس في حال استخدمت منافذ اخرى غير المنفذ التقليدي السماعه واحل تستلم اشاري ديجيتال يعني كود رقمي و اكو قطعه محول بالسماعه ايحول هذه الكود الى تيار غالبا يوجد بقطعه الميكروفون او يم ازرار التحكم عيبه ان يعتبر رديء الجوده و ينطي وزن غير مرغوب بالسماعه ابل اهنا دعمه منفذه بنقل موجات كهربائيه بنفس الوقت وهذه الشي جان موجود بالusb c بس محد دعمه دعم كامل و هسه ابل سوت دعم كامل بالتخلص اصلا من المنفذ القديم
ومن ناحيه حجم المنفذ اي حجمه يعتبر اكبير و ما بي اي غرض غير الصوت يعني هن جد حان الوقت للتخلص منه و شوف الشركه حطت التبتك انجك بكبره مكان هذه المنفذ الله يعلم بقيه الشركات شو ممكن تستفاد من هذه المكان الي يعتبر اكبير
من ماحيه الماك بوك انه شخصيا استخدمه صحيح بالبدايه تحتاج المحولات بس بعدين اتباوع روحك يوم على يوم ما عم تستعملهم اي كل القطع الحديثه كاعد تدعم المنفذ الc و حاليه كل الي تحتاجه من اجهزه عرض و هارد و موصلات تدعمه و امكانيته عاليه جدا يعني مسئله ان المنافذ البقيه تحتاجه هي مسئله وقت و بس و واحل تعلم ان ابل من قامت بهاي الخطوه الجريئه الي كل الناس تحتاجه بس هم ما ايعرفون
و من ناحيه الVGA شنو هذه الخرده الي تتكلم عليه اعله جوده اله هي 460p منو كال ان اجهزه العرض تستخدمه انه طالب كليه و اسوي عرض تقديمي كل اسبوع و لحد هسه ما شفت قاعه بيه جهاز يدهم هل منفذ كله hdmi و mini display port هاي اله المكان الي انته كاعد بي ايحب يبقه على تقنينه التسعينيات
شكرا لردّك.
أردت توضيح نقطة واحدة: أنا أتحدّث عن أجهزة العرض في كل مكان في العالم، ولو ذهبت إلى أي مؤتمر في أي بلد في العالم، فالمنفذ المستعمل في أجهزة العرض هو الـ”في جي آي”. لو في جامعتكم الموقّرة تستعملون الإيتش دي إم آي، فيسعدني أن أخبرك أنه في جامعات أخرى، بل وفي مؤتمرات كبرى يستعملون تكنولوجيا التسعينات.. صحيح أنّه ضخم وغير عمليّ وفيه مشاكل عدّة والجودة سيئة، ولكنّه ما يزال المستعمل. شئنا أم أبينا (وأنا بالمناسبة مع فكرة أن نتخلّص منه لأنه فعلا مزعج وكبير).. وكذا الحال بالنسبة لمخرج الصوت.
في الواقع هكذا هو العالم في كل شيء.. الـ”آي بي” مثلا في نسخته رقم 4 بعيد كل البعد عن يكون البروتوكول المثالي، وقد أوجد الباحثون الـ”آي بي 6″ منذ سنوات طويلة، ومع ذلك ليس هو المنتشر بكثرة، ويحتاج سنوات طويلة وتغييرًا بطيئا ليختفي الآي بي 4 وتصبح كل الأجهزة تعمل بالآي بي 6.
بالنسبة لما فعلته آبل فهو مختلف عن ما يسمّى بالتغير البطيء.. هذا اسمه قطيعة تامة مع الماضي؟
بالنسبة لجهاز الماكبوك الجديد، فسؤالي هو التالي: يا ترى هل الـ”يو إس بي 3″ أو حتى 2 سيختفيان في السنوات السبع القادمة مثلا ؟ هل تظن أن استخدامهما (خاصة اليو إس بي 3 وربما 4 في المستقبل من يدري) سيقل وستصبح منافذ قديمة لا حاجة لها مثل الأقراص المرنة 3.5 القديمة ؟ لو جوابك هو لا (وأغلب الهارد ديسك الخارجية والفلاش ميموري تشتغل باليو إس بي التقليدي) فهذا يعني أنك تحتاج بلا شك إلى محوّل منفذ.
إذا كانت الآنسة آبل ستصدر بلا شك نسخة جديدة من حاسبها بعد 3 سنين مثلا، فلماذا لا تتوفر النسخة الحالية على التكنولوجيا الحالية ؟ ولماذا هو مخرج واحد؟ يا أخي سلّمنا أنه منفذ عظيم ورائع ويصلح لكل شيء، فلماذا هو مخرج وحيد؟ لماذا ليس له شقيق أو اثنان ؟
إن لم تدرك أن الغرض هو البحث عن المزيد من الكسب عبر بيع المحولات، فادرس قليلا أساليب الشركات في التسويق لبضائعها وصناعة الحاجة لدى المستخدم.
دمت بود 🙂
“ما قامت به آبل يُعد تقدمًا هائلًا فيما يخص التكنولوجيا” !!!!
بالله ما هو التقدّم الهائل ؟ السماعات اللاسلكية موجودة منذ قرن من الزمان، ولم يعقّب على ذلك أحد، ولم يصفه أحد بالتكنولوجيا الهائلة.
وأما استعمال نفس المخرج للشحن وللسماعات، فأنا شخصيا كان عندي هاتف سامسونغ أبو 30 دولار مخرج السماعات فيه هو نفس مخرج الشاحن.. الهاتف كان يشغل الإم بي 3، وكانت بطاريته تدوم أسبوعا كاملا، ويعمل بشريحتين.. مع ذلك لم يصفه أحد بالتقدّم الهائل في التكنولوجيا.
لكن الأمر يختلف لأن الهاتف هذه المرة آيفون..
بصراحة، بتّ أكره مثل هذه المقالات التي تصوّر أتفه الأمور على أنها نقلات تكنولوجية هائلة.
الهاتف مخيّب للآمال جدّا، وبصراحة أقولها: لن أجدد هاتفي إلى آيفون آخر.. وداعا بالفعل.
بداية بدؤوا مع الماكبوك إير، إذ قدّموا بديلا عنه هو الماكبوك بمنفذ واحد، وهو أمر سخيف وغبيّ جدّا، ثم يفعلون الشيء ذاته مع الآيفون.
ويأتون بعد ذلك ليقنعوا الحمقى بشراء “آدابتر” لكي يستعملوا المنافذ التقليدية بثمن مرتفع (على الأقل بالنسبة للماكبوك، فالمحوّل يأتي مجانا مع الآيفون على ما أعتقد).
سياسة غبية من شركة تعتمد كل الإعتماد على الوفاء المطلق لحرفائها ذوي الفهم المحدود واللسان الطويل لتبتزّ أموالهم.
لا أكاد أصدّق أن هناك حمقى على وجه الأرض يبيعون كليتهم ليشتروا هذا الشيء، الذي سيفقد بريقه بمجرّد خروج الهاتف الموالي (آيفون 7 إس على الأرجح).. عالم مغفّل.
صدك الي سوته ابل يعتبر نقله بعالم التكنلوجيه
اولا هذه المنفذ من سنه ١٩٨٠ لحد هسه الناس تستخدمه حجمه اكبير و ما بي اي غرض غير السماعه حان الوقت للتخلص من عنده نحتاج الحجم بالبطاريه و المعدات داخل الجهاز
ثانيا المنفذ الي عم تحكي عليه هذه راحل ايقوم بتغير بناء السماعه و ايخلي محول الموجات داخل السماعه بحد ذاته علمود تستلم الاشتره و اتحوله بس ابل بالايفون قامت بشي غير تقليدي هسه حاليه ما تحتاج هذه المحول يعني اي سماعه بمنفذ lighting راحل تشتغل تلقائيا مندون حاجه الى محول الموجات الي كان بلاول يجي مندمج مع السماعه (بالحقيقه ابل و الاوله بهل شي بس هي الشركه الاوله الي راحل تدعمه تدعم كامل)
نجاح سياسه ابل يدل على رئيهه بالاسواق نزلو موبايل بقار بصمه و صارت البصمه بكل اجهز العالم نزلو لون وردن و صار الوردي بكل اجهزه العالم هسه نزلو كامره مزدوجه و راحل اتشوف كل موبايلات العالم بكامره مزدوجه (يعني الي ابل اتسوي يعتبر معيار للشركات)
لو قرأت ما قلته، للاحظت جيّدا أن قصّة النقلة “الهائلة” لم تحز سوى أقل القليل من ردّي..
ومع ذلك سأخبرك أمرًا قد يبدو للوهلة الأولى بسيطا، ولكنّه يردّ على كلامك:
حجم المنفذ لم يكن في يوم من الأيام عيبًا بارزًا كما تعتقد، وشركات عديدة صمّمت منافذ صوت بحجم صغير، ولكنّها كانت تفتقد لشيء أهم من مجرّد مساحة قدرها: 3.5*3.5*pi*10 (والوحدة هاهنا هي الملم المكعب). لو قارنت هذا الحجم بحجم بطّارية الآيفون (الذي أشحنه يوميّا ثلاث مرّات) فهو حجم لا يساوي شيئًا تقريبا، ولو استُغّل في البطارية لن يزيدها سوى 5 دقائق من العمل على الهاتف.
لم أفهم تعليقك هذا “ايخلي محول الموجات داخل السماعه بحد ذاته علمود تستلم الاشتره و اتحوله” ولكن لو أنّك تتحدّث عن الموجات والتردّدات التي يمكن أن تنتقل عبر المنفذ، فليس لهذا علاقة بالمخرج ولو كان “إتش دي إم آي” أو بطاطا مقلية. لهذا علاقة بجودة المخرج والكابل والسماعات. جرّب استعمال سمّاعات احترافية وقارنها بسمّاعات أبو 2 دولار وسترى الفرق، رغم أن الإثنين -ياللمفاجأة- يعملان بمنافذ 3.5مم.
ثم إنّ تحويل الموجات الذي تتحدّث عنه كلام غير منطقي على الإطلاق.. كل ما تراه في هذا العالم الرقمي -في ما يتعلّق بالموسيقى على الأقل- مجرّد بتات (جمع بت) تم تسجيلها بأخذ عينات من الموجات الأصلية في الأغنية وحفظها بشكل يجعل إعادة تشكيل الأغنية الأصلية أمرًا ممكنا، وهذا من صميم عمل المعالج، ولا أفهم ما دخل منفذ اللايتنينج (وليس اللايتينج) به.
من ناحية ثانية أنا خصصت التعليق للحديث بشكل خاص على توحيد المنافذ. ولا يعنيني كثيرًا منفذهم العظيم بكل حال من الأحوال.. هذه أمور تعنيهم هم، ولو أنّهم سيفرضون على العالم كلّه استعمال منفذهم هم وسيكون هو المعيار بالنسبة للسنوات القادمة كما تقول أنت، فيؤسفني أن أخبرك أن العالم لا يسير كما تتخيّله أنت.. بربّك قل لي: لماذا تقرر شركة معيّنة الإنتقال لتكنولوجيا آبل العظيمة وتضطر لدفع نسبة من ربحها عن كل هاتف لشركة آبل فقط لتستعمل منفذها وتتخّذ معيارها مرجعا لها ؟
لاحظ كيف اتفقت الشركات كلّها على شاحن موحّد (باستثناء شركتك ومنفذها العظيم) ولا أحد منزعج من ذلك.. على العكس تجد الواحد يستعمل شاحن أخيه أو أبيه وهو مطمئنّ سعيد لا يبالي.. جاءت على منفذ سمّاعة الهاتف ووقفت الدنيا وقررت أن تتبع آبل.
كما قلت، ما يعنيني من القصّة كلّها هي نظرية “المنفذ الوحيد” الذي اتّبعته شركة آبل في الماكبوك، وتتبعه الآن في الآيفون.
الماكبوك العظيم يحتاج منك أن تشتري محوّلا من اليو إس بي التقليدي إلى منفذهم العظيم، ومحوّلا من الـ”في جي آي” إلى منفذهم العظيم.. الـ”في جي آي” الذي هو أيضا تكنولوجيا قديما ما تزال كل اجهزة العرض تستعمله. وغيرها طبعا، ولا أريد أن أدخل في هذه المتاهات.
طريقة ظريفة هي لاستغلال الفانبويز ودفعهم لشراء المزيد والمزيد من المنتجات التي لا سبب لوجودها سوى أن آبل لم توجدها في الجهاز من الأصل.
على كل، لكلّ رأيه، وأنت معجب على الأرجح والمعجب لا يرى عيوب من هو معجب به، بينما أنا مستعمل، وقد آن الأوان لأستبدل هذه الخردة التي معي بجهاز بتكنولوجيا من سنة 2016 من شاشة بدقّة عالية، وبطارية كبيرة ونظام أفعل فيه ما أشاء، وأربط به كل سمّاعات البلوتوث الموجودة في العالم دون أن أنتظر الآنسة آبل لتخبرني أن عليّ شراء سماعات بـ200 دولار للاستمتاع بتجربة يستمتع بها كل سكان العالم بـ20 دولارًا.
دمت بودّ.
والسلام
هل تعتقد فعلا ان اول هاتف باللون الوردى صنعته ابل
وهل فعلا لم تسمع بهاتف يحمل كاميرا مزدوجة الا مع هاتف الآيفون الاخير
الم تسمع ب HTC One M8
او Huawei Honor 6 Plus
مثلا
هذه مشكلة من يربط نفسه بشركة معينة وكأنه شريك فيها
فيفوت على نفسه الكثير
ويكلف نفسه الكثير مقابل مزايا ويا للعجب هى تقليد للصينيين
ما تفعله ابل هو مجرد نهب
لم يكفيها الربح من الهاتف والملحقات المعتادة وابل ستور فتريد الربح من المحولات والسماعات اللاسلكية
والغريب ان بعض من تنهبهم سعداء
اعجبني جدا التعليق. موفق ??
عزيزي كيف تقول
“ما قامت به آبل يُعد تقدمًا هائلًا فيما يخص التكنولوجيا”
ما هذا التقدم الذي يجعل المستخدمين حتاجون لوصلات وملحقات اضافية لستخدام سماعات الرأس !!
تقدم هائل ..!!! اني احتاج الى قطعه اخرى لستخدام ميزه موجوده مسبقا يعتبر تقدم هائل ..!!
عذر ابل ان هذه التقنيه اصبحت قديمه فتم التخلص منها ..!! ليس بشيء افضل بل بحل اسوء كيف يعتبر هذا تقدما هائلا .؟
“ما قامت به آبل يُعد تقدمًا هائلًا فيما يخص التكنولوجيا”
يا لكم من مطبلين!!