حكم قاضي أمريكي في نيويورك لصالح آبل Apple موضحا أن الحكومة الفيدرالية لايمكنها إجبار شركة آبل على فك شفرة الآيفون في جميع القضايا، حيث تم إصدار هذا الحكم بعد أن قامت الحكومة الفيدرالية مجددًا بمطالبة آبل بفك شفرة هاتف آيفون لأحد المتهمين في قضية تهريب مخدرات.
بالرغم من اختلاف القضايا، إلا أن هذا الحكم يعزز موقف آبل في معركتها ضد مكتب التحقيق الفيدرالي ووزارة العدل، حيث صرح المدير التنفيذي لشركة آبل لموقع Engadget التقني أن هذا القرار مهم للغاية لدعم موقف آبل في قضية سان برناردينو.
وكانت شركة أبل آبل قد تقدمت بطلب الى القاضي أورنشتاين بالفصل في قضية طالبت فيها الحكومة الفيدرالية الشركة بفتح هاتف Jun Feng المشتبه به في قضية الاتجار بالمخدرات بعدما استولى ضباط مكافحة المخدرات على آيفون 5S الخاص بالمتهم.
بدأت الحكومة بالفعل في تنفيذ الأوامر بفك شفرة هاتف الآيفون وقدمت آبل معارضة واضحة لهذا الاجراء وبعد الكثير من الإيداعات والمرافعات حكم القاضي لصالح آبل في هذه القضية فقط ورفض اجبار آبل على فك شفرة الآيفون.
أضاف القاضي أن مثل هذه القضايا يجب التعامل معها من قبل الكونجرس، كما أكد على أن استخدام الحكومة كافة الحقوق والقوانين لإجبار شركات الهواتف على فك تشفير الهواتف أمر لا يجب تجاهله، وبالتالي يحتاج الى سن القوانين والتشريعات العاجلة لاتباعها لايقاف هذا الجدل الدائر.
أصر المسؤول التنفيذي لشركة آبل في مؤتمر صحفي أن آبل مازالت على موقفها ولم تقم بفك تشفير أي هاتف آيفون في أي من القضايا للحفاظ على خصوصية المستخدم.
آبل ووزارة العدل لديهم جلسة قضائية لمناقشة قضاياهم المتعلقة بفك تشفير الآيفون الخاص بالمتهمين أمام القاضي Pym في تاريخ 22 مارس القادم.
القصه الحقيقيه كالاتي:
1-الحكومه تستطيع فك الهاتف ومعرفه كل المعلومات اذا كان الجهاز في يدها في نصف ساعه عمل فقط.
2-الحكومه تريد من ابل عمل برنامج باب خلفي لكي يستطيعو الوصول لمعلومات اجهزة IOS عن بعد أي بدون الحاحه لوجود الجهاز بين ايديهم.
الرفض المجتمعي هو بسبب ان برنامج الباب الخلفي متأكدين انه سيتسرب و يصبح في يد كل الحكومات والافراد.
اما ثانيا فهو انتهاك للخصوصيه بدون امر قضائي محدد لشخص وجهاز بعينه اذا اصبحت الحكومه تسطيع الولوج لاي جهز عن بعد حتى لو ضمنو عدم تسربه للغير.
عجباً .. هل هناك من يصدق هذه المسرحية ؟!
ولماذا لم تظهر هذه المهاترات إلا بعد فضيحة برنامج التجسس ( بريسم ) والذي سربه سنودن
وهل الحكومة لو أرادت طلبا من أبل ستنشره في الإعلام !!
ثم لماذا تصرح الشركات الأخرى ( الأمريكية ) بتأييد أبل على حماية الخصوصية ..
يكفي مهازل .. فلن ترجع الثقة بالشركات الأمريكية ..
فكلها تعمل لحماية أمنها القومي ولن تلقي لخصوصيتنا بالاً ..
مو مسرحيه وبس
يارجل يكونو فتحو الجهاز وفتحو بيت صاحبه
قال شركة تحارب حكومه وامريكيه كمان
ف امريكا تعدي للخصوصيه واكتر
للي يكون عنده ادنى شك في دعم محاكم امريكا للارهاب
هذا اكبر دليل وكذلك الشركات