اعتمدت آبل في التسويق لجهاز آيباد برو بشاشة 9.7 بوصة على أنه الجهاز البديل للكمبيوتر، والجهاز بالفعل نال أستحسان وفضول العديد من المستخدمين في الأيام الأولى لطرحه، ولكن بعد هدوء الضجة الإعلامية وتجارب المستخدمين بدأت الحقائق والعيوب في الظهور.
فبعد أن ظهر بالأمس نتيجة اختبار معالج A9X في الآيباد الجديد والذي ظهر أنه أقل سرعة (2.16 جيجا هيرتز)، بالمقارنة مع الآيباد الأكبر (2.24 جيجا هيرتز).
والأن ظهر اختبار اخر على Geekbench يوضح أن الآيباد الجديد به ذاكرة عشوائية 2 جيجا بايت فقط، بالمقارنة مع الذاكرة المتاحة في الآيباد برو 12.9 بوصة والتي تبلغ 4 جيجا بايت. ومن المعروف أن مناقشة مقاييس الأداء من الموضوعات التي لا يجب مناقشتها مع آبل، لأن الشركة سوف تؤكد موقفها بأن نظام التشغيل iOS يعمل بنفس الكفاءة على كلا الجهازين.
انا من مستخدمي اجهزة الاندرويد , بس الي اعرفه ان اجهزة ابل مع رام 2 جيجا تعتبر كافيه لتقديم افضل اداء