كل سنة نتقدم فيها في حياتنا فأن مسألة حل التغيرات المناخية سيصيح أضعف من ذي قبل وسيكون تقريبا من المستحيل حلها وفي تقرير مسرّب من الأمم المتحدة أنه بعد مرور 15 سنة سيكون الأمر مستحيل لحل المشكلة المتفاقمة وذكرت الصحيفة The New York Times من أن تفاقم المشكلة يتطلب من دول العالم صناعة أشياء تقنية غير موجودة في الوقت الحالي وذكرت أيضا من أنه على الرغم من أن هنالك دول حاولت التخلص من الأشياء التي تضرّ بطبقة الأوزون ألا أن عدد الدول التي تستخدم تحديدا الوقود الأحفوري “مثل الفحم وغيرها” أكبر بكثير وهنالك أيضا دول تحاول التقليل من أستهلاك الوقود الأحفوري والتقرير ذكر أنه في الوقت الحالي هو الحد من درجات الحرارة العالمية إلى ما لايزيد عن 3.6 فهرنهايت وهو أمر سيكون صعب جدا نظرا لأعتماد الدول على مواد تضرّ بالبيئة كذلك الثقافة التي نجدها للأسف معدومة في عدد من الدول للمحافظة على البيئة.[EMISSIONS FROM SHUTTERSTOCK]
الوقود الأحفوري:
هو وقود يتم استعماله لإنتاج الطاقة الأحفورية. ويستخرج الوقود الأحفوري من المواد الأحفورية كالفحم الحجري ،الفحم النفطي الأسود، الغاز الطبيعي، ومن البترول.
و تستخرج هذه المواد بدورها من باطن الأرض وتحترق في الهواء مع الأكسجين لإنتاج حرارة تستخدم في كافة الميادين
أفضل حل هو الاعتماد على الطاقة الشمسية لأنها تعد أكبر مصدر و لأن الشمس تنتج في اليوم الواحد ما يكفي الكرة الارضية سنة كاملة من الطاقة وبدون أدنى تأتير سلبي على البيئة ,المشكلة المطروحة هي عدم توفر التقنية المنخفضة التكلفة و المناسبة لامتصاص الطاقة الشمسية بشكل كافي يلبي الإححتياج, وأنا واثق ان العلماء سيجدون الحل اذا كثفو جهودهم وركزوها على الطاقة الشمسية, بالتأكيد هذا لن يكون لصالح دول البترول لكن هو في صالح العالم اجمع