نظام الويندوز الثامن سيكون بعدة نسخ منها النسخه RT وهي النسخه المخصصه للأجهزه اللوحيه والتي يمكن لمعالج من معمارية ARM مثل أنفيديا وكوالكم وغيرها العمل مع هذا النظام من دون مشاكل وهنالك تقارير الآن أن رخصة استخدام النظام ستكون مابين 80 إلى 95 دولار أمريكي طبعا ماذا يعني هذا ؟ هذا يعني أن قوقل والتي تقدم رخصة النظام للأندرويد مجانا ستكون أرخص بكثير من الأجهزه اللوحيه المزوده بنظام الويندوز الثامن RT بل أنه سيكون مكلف وهو تحدي جديد طبعا الأمر غير مؤكد ولكن أذا صدق الأمر فأنها ستكون مشكله .[VR-Zone]
يا جماعة أصلا ويندوز 8 rt محبط ومخيب , معظم الناس تظن ان النظام يستطيع تشغيل جميع البرامج كالويندوز العادي , لكن للأسف , النظام يشغل البرامج الموجودة في المتجر الخاص به !!!! والي حاب يتأكد يفتح ويكيبيديا ويقرأ العبارة : It will officially only run software available through the Windows Store
المصدر :
http://en.wikipedia.org/wiki/Windows_RT
للمعلومية أنا كنت افكر اشتري تابلت بويندوز 8 لكن بعد ما عرفت هذه المعلومة طلعت الفكرة من راسي .
ولكم خالص تحياتي .
يوجد نوعين من الاجهزة اللوحية التي تعمل على windows 8 :
1- أجهزة لوحية تعمل على معالجات إنتل على معمارية x86 و هذه تشغل نسخة windows 8 الكاملة المخصصة للحواسيب الشخصية و المكتبية أي أنها تستطيع تشغيل أي برنامج متوافق مع windows 7 إضافة لبرامج المترو.
2- أجهزة لوحية تعمل على معالجات ARM و هي التي ستشغل نظام windows RT و برامج المترو و هذه ستكون أرخص سعراً و أقل قدرات.
يمكنك شراء النوع الأول و هو يجمع حسنات اللابتوب و التابلت في وقت واحد.و هذا هو الإختيار الأنسب للمستخدمين الذين يريدون تشغيل أي برنامج على الجهاز اللوحي (فوتوشوب ، 3ds max ، المتصفحات……..) إضافة لإحتواء الجهاز على قرص صلب كامل مثلاً سعة 500 جيجابايت ( سواء أن كان SSD أو قرص صلب عادي HD) كما أنها تحتوي معالجات سريعة Ivy bridge و تحتوي ذاكرة رام عالية إضافة لكرت الشاشة المناسب للألعاب القوية و توفر جميع ؟أنواع المنافذ USB3،HDMI …….. ، فهو حاسب لابتوب و جهاز لوحي في وقت واحد.
أما بالنسبة للwimdows RT فهو غير محبط لأنه مخصص للأجهزة اللوحية الرخيصة ، و النظام ليس مقصور على برامج واجهة المترو فقط بل إن أي برنامج معمول على silverlight بقليل من التعديل يمكن أن يعمل على windows RT ، كذلك البرامج المكتوبة على بيئة الدوت نت يمكن تعديلها بسهولة لتعمل على هذا النظام و ما أكثر البرامج المعمولة على الدوت نت ، مما يعني أنه بإذن الله في وقت صدور هذه الأجهزة ستتوفر كمية كبيرة من البرامج هذا غير المائة ألف تطبيق المتاحة حالياً عبر متجر مايكروسوفت.
الإختيار الصحيح يأتي بحسب إحتياجاتك
بالتوفيق
نعم بالفعل كلامك صحيح ، لكن أتوقع اللبس سيزول قريباً .
والمشكله ليست في المتجر بل في الإمكانيات الضعيفة لهذه النسخه .
لكن لو كنت ناوي على تابلت ويندوز بإمكانك شراء تابلت من معالجات إنتل
سيقدم لك الخصائص كامله ، لكن طبعاً أداء البطارية سيكون أقل ، والوزن والحرارة
سيكونان أكبر ، كذلك السعر مرجح أن يكون أغلى من الألترابوك ، لكن لايهم السعر
طالما أن الخصائص والمزايا ستكون كاملة .
نظام أندرويد صحيح أنه مجاني و لكن تصحبه تكلفة بالنسبة للشركات الكبيرة مثل سامسونج ، لأن لديهم فريق مطورين للتعديل فيه و إضافة بعض الميزات الخاصة بهم و عمل التحديثات للنظام، فلهذا لا يعتبر مجاني تماماً فتكلفة التطوير و الدعم الفني للنظام و ترقيته للإضدارات الجديدة ليس هينة، بينما تقوم شركة مايكروسوفت بإلقاء مهمة تطوير النظام و تحديثه و توافقه مع الهاردوير عن كاهل هذه الشركات و تتخمل كل المسؤوولية بما لديها من خبرات و فريق عمل كبير.
أيضاً أغلب الشركات التي تبنت أندرويد دخلت في محاكم و قضايا و غرامات بسبب إنتهاك براءات الإختراع بينما في وندوز فإن مايكروسوفت هي التي ستتحمل هذه القضايا و التكاليف و ستريح الشركات من هذا الصداع.
لهذا أعتقد أن عبارة أن الأندرويد مجاني عبارة ليست دقيقة لأن اندرويد تصحبه تكاليف كبيرة ، أما ان الاجهزة اللوحية ستكون أرخص من التي تعمل على وندوز فالزمن كفيل بإثبات صحة هذه العبارة او خطئها بإذن الله.
اخ سلطان ياريت تعمل مقارنة احترافية بين الويندوز و الاندرويد وتجيبا من الاخر (و مبروك على الشكل الجديد للموقع ولله خيال)
أخ سلطان .. لا أدري هل الترجمة هي من تقول مُشكلة أو رأيك هو ما يقول ذلك .. و في كلتا الحالتين أحترم ما ذكرته .. و لكن لنكن منطقيين أنت أتيت بذكر الأندرويد كمُقارنة بالنسبة للرخص التي تُقدمها الشركة للنظام ..
في هذه المُقارنة نرى بأنك الأمور المُعطاة عبارة عن :
1- نظام مفتوح (الأندرويد) و نظام مُغلق (الويندوز) ..
2- نظام بميزات محدودة (الأندرويد) و نظام بميزات كثيرة جدا (الويندوز) ..
3- نظام دعمه يقتصر على المُطورين من هنا و من هناك ( الأندرويد) و نظام دعمه لا يقتصر فقط على المُطورين بل على شركات كثيرة حتى شركة قوقل نفسها تُوفر له اللازم من التطبيقات الخاصة بها (الويندوز) ..
4- نظام يُعاني من مُشكلة الفراقمنتيشن (الأندرويد) و نظام يتميز بكونه نظام موحد (الويندوز) ..
5- نظام لا أستطيع كمُبرمج الإستفادة منه (الأندرويد) و نظام أستطيع البرمجة عليه بأي لغة (الويندوز) ..
6- نظام التطبيقات فيه بمئات الألوف (الأندرويد) و نظام تطبيقاته لا تقتصر على الموجود في الماركت بليس و هي بالملايين (الويندوز) ..
7- نظام الألعاب التي تتوفر عليه عادية (الأندرويد) و نظام تتوفر فيه ألعاب ذات جودة عالية جدا جدا جدا (الويندوز) ..
عندما تتوفر هذه الميزات مع توفر رضاك عن النظام من ناحية الوظيفة و الشكل .. ألا يُعد المبلغ ( اللذي من المُمكن أن يكون عاليا نسبيا ) بأنه مبلغ منطقي ؟؟
مبلغ السلع في السوق يعتمد على عدة أمور :
1- تكلفة مكونات السلعة .
2- تكلفة أجرة العمل على انتاج السلعة.
3- تكلفة القيمة و الجودة المُضافة في السلعة.
4- تكلفة اسم المُنتج و اللوقو.
كل هذه الأمور لها اعتبارات .. و لو أردنا أن نكون منطقيين أكثر .. فنظام ويندوز قل سعره عن السابق كثيرا .. و أعتقد بأن مايكروسوفت ستُعلن عن أسعار أقل من المطروح لويندوز 7.
هذه ليست مُشكلة في الحقيقة بل هذا أمر منطقي و مُتوقع .. في ظل ما يُقدمه النظام من أمور كثيرة ..
تحياتي
حبيبي انت فاهم غلط نسخه آر تي ماهي الا نسخه معدله من نظام ويندوز فون
وصمتت لغرض ان تعمل على معالجات آرم بإضافة مستوعبات و حاويات برمجية للأكواد
وهي نسخه ضعيفة جداً وأقل من المستوى وتفتقر لتعدد المهام الحقيقي ، وعدد البرامج
فيها سيبدأ من الصفر أو بإمكان المطورين تعديل برامج الويندوز فون لتعمل عليه بالحجم
الطبيعي او الإبقاء عليها مصغره مع خيار التوطئه ..
انت خلطت بين نسخه الديسك توب والآر تي ، وعلى كذا فهمت كلام الأخ سلطان غلط ، وهو
أنها فعلاً ستكون مشكله للنظام نفسه وانتشاره ونقصد هنا نسخه الآر تي .. ـ
لم ألتفت للRT ..
بالنسبة للRT هي ليست نُسخة مُعدلة من windows phone هي نسخة Windows 8 لكي تعمل على ARM بروسيسرز .. هي في الخصائص بالضبط نفسها في النسخة العادية .. و لكن الفرق أن كثير من التطبيقات العادية لن تعمل عليها لعدم التوافق .. و لكن في حال قامت الشركات بإصدار نسخ من تطبيقاتها المدعومة في النسخة العادية لكي تعمل على الARM بروسيسرز .. لن يتغير كلامي أعلاه .. و هذا ما أعتقد أن مايكروسوفت ستطمح إليه .. فالأوفيس الجديد يعدم نسخة الRT .. أي على الأقل مُنتجات مايكروسوفت ستكون مدعومة بالكامل (في اعتقادي) .. هذا بخلاف التطبيقات الأخرى الموجودة في الماركت بليس .. و أكاد أجزم بأن الشركات كما أسلفت أعلاه ستدعم هذه النسخة مع مرور الوقت إن لم تكن قد دعمت سلفا ببعض التطبيقات ..
معلومة : الديسك توب (سطح المكتب) راح يكون موجود على Windows RT ..
أيش هو مصدرك بأنه نسخة مُعدلة من الويندوز فون ؟؟
🙂
تحياتي
ياحبيبي وياعزيري أيضاً مازلت مخطيء وإسمح لي للمرة الثانية أصحح معلوماتك :
أولاً معظم المطورين للويندوز وبالأخص فريق ” أوكيس ” إستنتجوا أن نسخه آر تي هي ويندوز
موبايلي ، وذلك بالنظر إلى سلوكيات النظام وطريقة تعامل النواة الخاصة بالنظام مع المهام ، حيث وجدوا أن نواة النظام وملحقاتها وادواتها المضافه متطابقة بالكامل ، ودللوا على ذلك بإختبار بسيط وهو أن جميع تطبيقات ويندوز موبايل تعمل بدون مشاكل عليه من أول تنصيب ، والعكس صحيح فكل برامج الويندوز أر تي تعمل على ويندوز موبايل بشرط تحديد مقدار التمدد لكل برنامج ،
وإن كانت كلتا النسختين هي آرم فالمفترض أنها لاتعمل لأن النواة مختلفة والملحقات البرمجية مختلفة
هذا المفترض لكن الواقع خلاف ذلك فالتطابق بين النسختين يكاد يكون متماثل ، وبإمكانك مراجعه مدونتهم وقراءة نتائج إختباراتهم بنفسك .
ثانياً : لايوجد ديسك توب في نسخه الآر تي ، إنما الموجود فقط صورة ( مجرد صورة ) للديسك توب ، تقوم بمهام بسيطه كإدارة المهام وإستعراض الملفات بغرض نسخها أو حذفها
فقط لايتعدو كونها صورة للديسك توب ، بإمكانك التأكد بذلك بمجرد تجربتك لنسخه آر تي
كما فعلنا لتكتشف انها مجرد صورة ، أما إذا كنت شخص عادي وغير مطور وليس لك علاقة في التطوير
والبرمجه فبإمكانك متابعة بودكاست إنجادجت الحلقة الخاصة بتغطيتهم لمؤتمر مايكروسوفت ، إبحث
عنها في قوقل وإستمع جيداً لها لتكتشف أنه لايوجد ديسك توب ، أما نسخه معالجات x86 فهي النسخه التي تحتوي على الإثنين معاً الديسك توب والميترو .
ثالثاً : نسخه الأوفيس للآر تي ستكون مختلفة وبخصائص أقل من نسخه x86 ، وستكون شبيهه
بالنسخه الخاصة بالأوفيس والتي تعمل على الأيباد والأندرويد في حال إطلاقها .
رابعاً : لايمكن نقل أي برنامج من معمارية x86 إلى آرم بالصورة التي تتخيلها ودون التضحية بخصائص أو مزايا في البرنامج ، فمعمارية أرم تعتمد على تقليل الجهد والمعالجه وإستبدالها
بالمستوعبات البيانية ، لا أريد أن أخوض أكثر فلن يفهم كلامي إلا شخص مبرمج متعمق ، لكن بإختصار هي تقدم مفهموم مختلف كلياً ولايمكن نقل أي برنامج بسهوله فالأمر يحتاج كتابة البرنامج من الصفر أو على الأقل إعادة كتابته من جديد بنمط مختلف ، فلا تتوقع أن تكون برامج نسخه آر تي بالملايين وقت إطلاقها كما تزعم ..
قبل أن ترد ردك القادم أتمنى أن تشتري جهاز يحتوي على نسخه آر تي أو تستعيره من أي مطور تعرفه ، وذلك لتجربة أولاً ثم ترد علي بناءً على تجربتك وليس على مقاطع فديو يوتيوب !!
لإنه واضح أنها هي مصدر معلوماتك الوحيد حالياً ّّ!!! ..ـ
أنت تعيث في المعلومات فسادا للأسف !!!
أول شئ نظام ويندوز RT هو نُسخة مُعدلة من Windows 8 العادي و ليس من Windows Phone فعندما نقول نسخة مُعدلة من شئ .. نعني أن الشئ نفسه تم أخذه و عمل تعديلات عليه .. فبالله عليك .. أي اللي تم التعديل عليه ؟؟
ثاني شي .. نواة أي نظام تحتوي على أكواد مُحاكاة الهاردوير للربط بينه و بين السوفت وير .. فإذا خليت نواة نظامي تتعامل بنفس أسلوب نظام جوالي .. أحلفك بالله من وين يطلع نظام التابلت عبارة عن نسخة من نظام الجوال مُعدلة ؟؟ اسمح لي .. هنالك مثل يقول .. حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له .. لازم تفرق بين اللي تم التعديل عليه و بين اللي تم عمل شئ مُطابق له .. لأن هذي من أساسيات الحياة .. 🙂
الشئ الثالث .. تقول الديسكتوب صورة و بعدين تقول أنه بس لعمل أشياء يسيطة !!! الحين هو صورة و لا مو صورة ؟؟
معليش حلو أنك تعرف معلومة مُعينة و لكن حاول تكون منطقي في تصديقها من عندمه .. لأن الديسكتوب الموجود مش صورة و له وظائف أبسط من اللي راح يكون في العادي و لكنه مش مثل ما تتوقع (بسيط جدا) ..
الديسكتوب راح يكون متوفر كل شي فيه ما عدى الموجود في هذا الموقع :
pureinfotech.com/2012/04/17/windows-8-vs-windows-8-pro-vs-windows-rt-vs-windows-8-enterprise-feature-by-feature/
أنت تقصد بصورة عبارة عن Image و الImage في التكنلوجيا تختلف في المُصطلح عن مُصطلح صورة بالعربي .. فلو كنت تعتقد بأني ما أفهم الفرق .. فكان الأحرى بك أنك تنقل المعلومة بشكل واضح و توضيحي .. الديسكتوب في الويندوز 8 RT راح تكون منزوعة منه خصائص التحكم بالنظام و راح يكون مقفل .. و الجهاز راح يكون غير قابل لتشغيل نظام آخر مع الويندوز ..
و هذي النسخة مُصممة خصيصا للإستخدام العادي جدا .. طبعا أكيد 100% أن بروسيسرات ARM ما تشغل تطبيقات x86 , 64 .. و لكن الشركات من صالحها أنها تعمل تطبيقات تشتغل في النوعين و في الماركت بليس .. و هذا أمر طبيعي .. احنا نتكلم عن ويندوز .. مش عن أي نظام عادي في السوق ..
بالنسبة لكوني شخص عادي أو شخص غير عادي .. نو كمنت ..
بالنسبة لتجربتي للأجهزة اللي تشتغل بARM كثيرة الأشياء حولي ما عدا الديسكتوب و اللاب توب يشتغل بARM و من ضمنهم جوالي … :)))) و الآي باد .. إلخ
بالنسبة للأوفيس .. بحسب المعلومات اللي عندي الأوفيس أعيد تصميمه من جديد للنسختين و في الحالتين راح يحتوي على الTouch mode و في النوعين راح يحتوي على نفس الخصائص .. فما أؤمن بأن معلومتك صحيحة .. و ثاني شي مايكروسوفت تحرص دائما على تفوق الأوفيس في الويندوز على حساب أي نظام ثاني .. لأنه ميزة تميز ويندوز عن الأنظمة الثانية ..
النقطة الأخيرة أو القبل الأخيرة .. D: جميلة هي الثفة ..
“رابعاً : لايمكن نقل أي برنامج من معمارية x86 إلى آرم بالصورة التي تتخيلها ودون التضحية بخصائص أو مزايا في البرنامج ، فمعمارية أرم تعتمد على تقليل الجهد والمعالجه وإستبدالها
بالمستوعبات البيانية ، لا أريد أن أخوض أكثر فلن يفهم كلامي إلا شخص مبرمج متعمق ”
و برضو لا تعليق .. :))
لم أستخدم Windows RT بعد .. و لكني لست من المُتحدثين بلا معرفة و لو قليلة .. فإن كنت تُتابع نقل Engadget فأنا أشاهد المؤتمر على الهواء مُباشرة .. و إن كنت تطمح لمُشاهدة المؤتمر مُباشرة فأنا طموحي أن أكون هناك في المؤتمر .. و هذا ما أُخطط له إنشاء الله ..
الأمر الآخر .. مصدر معلوماتي .. هي عدة مصادر .. و أنت أحدها .. فأنا أتعلم من الناس كما أتعلم من المواقع و في الفيديوهات و التجربة .. إلخ ..
و لكنك تحتاج إلى ترتيب أولويات و مفاهيم .. وتحتاج إلى تصحيح أساسيات .. و تحتاج إلى عدم الحماس و التحدث بمنطقية أكثر .. 🙂
كنت لم أود الدخول معك في مُهاترات حول مدى معرفتي بالأمور .. لكون ما أقدمت عليه هو عبارة عن مُحاولة قد فشلت في الحقيقة .. و اللبيب بالإشارة يفهمُ 😉 ..
تحياتي
http://www.youtube.com/watch?v=e10oW_ZgTlk
و هذا هو Windows RT .. 🙂
تحياتي
مرحباً بك مجدداً
في البداية أراك لم تقم بمذاكرة الدروس السابقة ، حيث كلفناك بثلاث مهمات :-
1- مراجعة مدونة فريق مطوري ” أوكيس ” ـ..
2- الإستماع لحلقة انجادجت الخاصة بمؤتمر ” بيلد ” الماضي ..
3- تجربة نسخه ويندوز آر تي .
لكن لا بأس فجميل أن تتراجع عن رأيك السابق وهو :-
(( بالنسبة للRT هي نسخة Windows 8 لكي تعمل على ARM بروسيسرز .. هي في الخصائص بالضبط نفسها في النسخة العادية )).
ليصبح رأيك الحالي هو :-
(( في الويندوز 8 RT راح تكون منزوعة منه خصائص التحكم بالنظام و راح يكون مقفل )) .
أيضاً رأيك بالعموم وبالشمولية المطلقة هنا :-
((معلومة : الديسك توب (سطح المكتب) راح يكون موجود على Windows RT .. )) .
يصبح أكثر تخصيصاً وأكثر تحديداً وتقييداً هنا :-
((الديسكتوب الموجود مش صورة لكن له وظائف أبسط من اللي راح يكون في العادي )) .
وهذا جميل ويشعرني بالسعادة ، حيث أشعر أني أديت الواجب العلمي المنوط بي كما ينبغي وبالوجه المطلوب ، وبالمناسبة أنا لا أمانع أبداً أن أكون أحد مصادر معرفتك وبالتالي لا أمانع أن تتلمذ على يدي لكن طبعاً ينبغي لك أن ” تشد حيلك شوي ” فأنا لا أرضى إلا بالنوابغ ، لكن لازلت أتوسم فيك الخير ، وبالمناسبة لا تقلق سأحقق لك طموحك وسأرسل لك دعوه للمؤتمر القادم في حال وصلتني دعوات كافية ..
الأمر الغريب أني لم أسمع تعليقك على نتائج تجارب فريق ” أوكيس ” ، نعم نعم أعلم كان الأمر على عكس ما تظن ففضلت عدم التعليق أيضاَ هنا كما فعلت سابقاً في أكثر من موضع ، وهذا أمر جيد وأنا أقدرك على ذلك ، فالإمتناع عن التعليق في كل تلك المواضع هو بمثابة الموافقة الضمنية ..
حديثك عن تركيبة النواة والنظام يدفعني للإبتسامه العريضة ، لكن أتعلم ربما ينبغي لك البداية من جديد والقراءة أكثر ، وتصحيح مفاهيمك ، وأنا أرشح لك هذا الكتاب كمصدر أولي : OS Arctic Basics ، ستجده في المكاتب التجارية ، وسيقدم لك نظرة مختصره عن عمل النواة و وظائفها وأمثلة على نواة لينكس ، وملحقات نظام التشغيل كذلك .
جميل أنك تفرق بين الصورة والصورة ، والشاشه والشاشة ، والحاسوب والحاسوب ، بل إنه لـ أمر عظيم ، لكن آسف لم نقصد بالصورة ( Image ) مفهوم نسخه نظام التشغيل ، لا أعلم إن كان هذا مادار في بالك أم لا ، فكلمة صورة بالإنجليزية قد تعنى نظام التشغيل ، لا لا .. لم نكن نعني ذلك بل نقصد صورة بمعنى صورة رسومية ، وهي في واقعها مجازية مقصورة ومختزلة .
لا بأس بمعلوماتك عن الأوفيس الجديد ، لكن ربما كانت قاصره معلوماتك كثيراً ، فالمعلومات المؤكدة أن حزمة الأوفيس لمنصة الآر تي لن تحتوي على برنامج ” أكسس ” الخاص بقواعد البيانات مما يدلل بأن نسخه آر تي ستكون ضعيفة وستعجز عن تحليل قواعد البيانات ، بالنسبة للنسخه الأولية لحزمة ” أوفيس آر تي ” ستجد إستعراض لها في موقع ” مايكروسوفت نيوز ” وسيظهر لك من الإستعراض كم هي نسخه عديمة الفائده ووظائفها محدودة .
آخر نقطه .. أعلم بأنك لم تستخدم نسخه آر تي ، ولا يحتاج لأن تذكرني بذلك ، لكن ربما تحتاج لأن تذكر نفسك بذلك ، وهو أنك لم تستخدم نسخه آر تي للآن كما فعلنا نحن ؟؟ نعم نعم .. يجدر بك تذكير نفسك بذلك ، حتى لا يرهف المرء بما لا يعرف كما يقال .
ألقاك بخير ..
جميل جميل !!!!
لا أحتاج لإستذكار دروس يا حبيب قلبي .. إن أردت فانا من يُعطيها .. و سأسمح لك بالحضور يوما .. إن وجدت في وقتي فراغا 🙂
بالنسبة لقضية الديسك توب .. حبيب قلبي .. أنت تقول صورة .. و أنا أقول أنه موجود .. مُقيد أو مُطلق .. طايح أو طاير .. في النهاية فرق بين وجود الشئ مع وجود وظيفة له و بين وجود صورة .. الصورة لا وظيفة لها كمُصطلح أنت أطلقته .. أما مسألة الإمج .. فالمُصطلح هذا له مدلولات كثيرة و في الغالب أو في الإستخدام الأعم لا يعني عدم وجود وظيفة للشئ .. فالنظام بالكامل ممكن يكون إمج .. فهل كونه إمج يعني محدودية الوظيفة ؟؟ معليش حاول مرة أخرى ..
بالنسبة لمصادر معرفتي .. لا تأخذك العزة بالإثم و تظن نفسك قد نلت شرف تعلمي منك أو ما شابه يؤسفني أن أقول لك بأني أتعلم من المُصيب و المُخطأ دائما .. أي أنك من المُمكن أن تكون ذا علم و من المُمكن أن تكون مُفلسا و أنا ساتعلم منك في الحالتين … فانا لا أُضيع فرصة حتى و إن كانت من فارغي الجيوب 🙂
بالنسبة للمؤتمرات .. لا احتاج لدعوات .. فالمسافة بيني و بين المؤتمر ساعات بسيطة بالطائرة لا أكثر .. 🙂
بالنسبة لموضوع “أوكيس” لو قلت لك راجع الموقع “الواقواق” ففيه يُثبتون بأن العنز يطير .. فهل ستقوم بفتحه ؟؟ إن قمت بذلك و إن كان من باب العلم بالشئ فاسمح لي حينها ستكون تستخف بنفسك .. و أنا لا أستخف بنفسي للأسف .. أنت لا تستطيع التفريق بين المُطوَر و المُطوَر منه .. فأنت تقول بأن ويندوز RT هو نسخة من ويندوز فون !!!
“أولاً معظم المطورين للويندوز وبالأخص فريق ” أوكيس ” إستنتجوا أن نسخه آر تي هي ويندوز
موبايلي ، وذلك بالنظر إلى سلوكيات النظام وطريقة تعامل النواة الخاصة بالنظام مع المهام ، حيث وجدوا أن نواة النظام وملحقاتها وادواتها المضافه متطابقة بالكامل ، ودللوا على ذلك بإختبار بسيط وهو أن جميع تطبيقات ويندوز موبايل تعمل بدون مشاكل عليه من أول تنصيب ، والعكس صحيح فكل برامج الويندوز أر تي تعمل على ويندوز موبايل بشرط تحديد مقدار التمدد لكل برنامج ،”
أنت لم تقل حتى كلمة فون .. بل قلت موبايل .. و الويندوز موبايل انتهى عهده في آخر نسخة 6.5 .. أما الآن فاسمه هو ويندوز فون .. النقطة الأخرى .. كون النظام يستطيع تشغيل تطبيقات ويندوز فون .. فهذا أمر منطقي و مقبول و السبب أن الويندوز فون يعمل على ARM و كذلك ويندوز RT .. أي أن التطبيقات متوافقة مع العتاد المدعوم من قبل ويندوز .. الأمر المُتبقي هو وجود الوسيط بين الصيغة التي يتعامل معها نظام ويندوز فون و بين نظام ويندوز RT من أجل تشغيل التطبيقات لا أكثر و لا أقل ..
أما أن الويندوز هو نسخة من ويندوز فون “كثّر منها” .. أو أنك لا تستطيع التعامل مع لغتك العربية ..
بالنسبة لنواة النظام .. لا أحتاج لمصادرك .. فأنا أعرف عن ماذا أتحدث .. :)))
بالنسبة للأوفيس .. البرامج الأساسية موجودة و هي الوورد و الإكسل و البوربوينت و الون نوت .. أما عن الإكسس .. فهو من البرامج التي يهتم لها الأدفانسد يوزرز .. و الويندوز RT موجه لشريحة مُعينة من المُستخدمين … و أتوقع بأنك منهم ..
أنت قلتها .. النسخة الأولية .. فلا أدري أنت عندما تدعي كونك مطور و لا تستطيع التمييز .. حيث تُلقي كلمات مُعينة و لا تعرف ماذا تعني أو إلى ماذا ترمي بالضبط .. هل تعلم بأن الأوفيس لم يصل للآن (ليد المُسربين) بنسخة Beta أي أنه لم يصل إلى هذه المرحلة بعد ؟؟
فلا أدري أيها المطور المُدعي .. هل تقبل منا تقييم النسخة الأولية من تطبيقاتك لنحكم عليها بعدم الفائدة ؟؟
لا أدعي بأني أعرف الكثير عن RT حتى أستخدمها بنفسي و لكن ليس كل من يستخدم الشئ يكون عارفا فيه .. فك من شخص لديه كاميرا نايكون D7000 و كم من شخص لديه جهاز ديسكتوب مواصفاته جبارة و كم من شخص لديه كل جديد قدمته الكنلوجيا و كم من شخص يعمل في مجال التكنلوجيا و هو لا يعرف مما يملك أو مما يعمل فيه أي شئ ..
قبل أيام كنت أُتابع مُقابلة مع أحد رؤساء فرع شركة كبيرة و معروفة (لن أقوم بذكر اسمها لغاية في نفسي) .. حيث كان المُقدم يتحدث و كأنه يعرف كل شئ و في كل مرة يقوم بإدراج سؤال أكتشف بأنه جاهل في كل ما يسأل .. !!! و هو يعمل لصالح مدونة تكنلوجيا !!!
أخ صالح .. تقبل شكلك عندما تعكس المرآة صورته .. و هذا ما فعلته لك بالضبط .. 🙂
في النهاية توقعت أن تأتي بالجديد و لكنك لم تنفك (تُهايط) في ردك ..
و لهذا باختصار .. ينطبق عليك المثل الدارج :
تمخض الجمل فولد فأرا !!
تحياتي
نسيت أن أقول لك .. بأني أعلم بأن أوداجك ستنتفخ و سيزيد (هياطك) .. و لهذا أنا لا املك الوقت لكي أرد على (هياط) .. لدي أمور كثيرة أهم ..
أراك في موضوع آخر هو استكمال لهذا أو إعادة إليه .. أو هو نفسه .. لا يهم ففي كلتا الحالتين سيكون كلامي كما هو .. فاطرح ما تُريد من جديد في المكان الآخر .. و سأرد عليه بكل تأكيد ..
فلست الأول فلقد سبق كثيرون 🙂
تحياتي
لا أعلم عزيزي لماذا بدأت تنهار مبكراً ..
على كلٍ أهلا بك مجدداً يا صديقي ..
ولاتقلق فمازلنا نقف عند العتبة الاولى وهي أنك لم تجرب النظام للآن ، ولعل هذا مايجعل أرائك تأخذ منحى تراجعي وتصحيحي عن نظرتك السابقة ، وأضف إلى الأراء المتراجعة رأيك الأخير عن نسخه الأوفيس آر تي بأنها ستكون نسخه غير متقدمه وناقصة الخصائص ، ولن تكون موجه للمستخدمين المتقدمين ، ولاشك بأن رأيك هذا نتج بعد بحثك وتقصيك على الإنترنت ، مما أجبرك على تعديل رأيك السابق حول نسخه أوفيس آر تي ، وهذا جميل فلازلنا نسير بشكل ممتاز في هذا النقاش .
السؤال التالي : هل برامج نظام ” ويندوز موبايل ” ستعمل على نظام ” أندرويد ” والسبب أن كلا النظامين على منصة آرم ؟ يؤسفني أن أقول لا ياعزيزي منطقك هذا غير صحيح ، لذلك لازلت بحاجة لمراجعة المصدر الذي ذكرته لك عن أنظمة التشغيل ، أرى أنك بحاجه ملحه إليه .
فصولك الدراسيه : لاشك أنها ستكون ممتعه وشيقه ومفيده ، ولعلني سأحرص على التواجد بها دائماً ، فتنقصني الكثير من المهارات عن الحكم المسبق للأشياء دون تحسسها أو لمسها ، فأنا أرغب في تعلم الطيران بينما أنا مستلقي على فراشي ، أرغب كذلك في التعلم على كاميرا نيكون سينمائيه دون شرائها وأنا نائم في الفناء تحت الشجرة ، ستكون دروس حيوية بلا شك و أتطلع إليها .
ولعل النقطه الأخيره والمهمه ستكون هي : التغير الجذري في نظرتك للنظام فبعد أن كان للمستخدمين المتقدمين ، تماماً كنسخه الأجهزة المكتبية ، أصبح كما وصفته بـ ” الويندوز RT موجه لشريحة مُعينة من المُستخدمين … و أتوقع بأنك منهم ” .. ، نعم بالفعل وأنا أتفق معك فأنا وغيري من المستخدمين البسيطين العاديين للويندوز قد يكون هذا النظام موجه لنا ، ولا أعلم ربما يجبرنا هذا النظام على ترك نظام اللينكس ، طبعاً لن نستطيع تعديل النواة والتعبث بها كما نفعل في اللينكس ، لكن عن نفسي قد أتحول إلية ، فأنا أرغب في البساطه ، قد سئمت من التعديل والتطوير في اللينكس وربما أقدم طلب إعفاء “لمنظمة لينكس وجنو ” ، أريد أن أنعم بالراحه ياصديقي ..
مصدقين ان الشركات زعلانه ؟
المبلغ الزياده بيحطونه من قيمه الجهاز وكله على ظهر المستخدم
لا والـ 85 بيخلونها 100 من قيمه الجهاز
الجودة والإحترافية لها ثمنها
نظام يحوي على ما يقارب 20 سنة خبرة في أنظمة التشغيل والإضافات والأمان والمميزات
لا يقارن بنظام آخر
بالفعل، خصوصا أن الأندرويد يعيش حالة من التخبط والعشوائية في توزيع النظام والتحديثات
التحديثات تصدر عن طريق مصنع الهاتف الذي ينسى أغلب هواتفه من التحديثات !
والتطبيقات تعمل هنا ولا تعمل هناك، بصراحة هناك بعض الفوضى الواضحة في نظام الأندرويد قد تؤدي إلى سقطة قوية
ببساطة المستخدم العادي يريد شيئا سهلا و “يريح دماغه”!
نعم انه تحدٍ لشركات هاردوير أيضاً ،، فعليهم أن يقدموا أجهزة منافسة بأسعار مناسبة ،،
ويندوز في كل مكان 🙂
مشكلة لو النظام مايستاهل
لكن النظام لايقارن بالأندرويد
جشعه مايكروسفت فعلاُ مشكلة وعلى مايكروسفت التنازل ولو قليلاً وجب عليها معرفه ان المنافسة اشتدت في منصات الهواتف الذكية و الكمبيوترات اللوحية
ميكروسوفت شركة برمجة يعنى ارباعه من بيع برامج مثل الويندوز والاوفيس , عكس شركة قوقل ارباحها من بيع الاعلانات , لهاذا تقدم الاندرويد مجانا وتربح من الاعلانات.
ميكروسوفت شركة برمجة يعنى ارباحهاه من بيع برامج مثل الويندوز والاوفيس , عكس شركة قوقل ارباحها من بيع الاعلانات , لهاذا تقدم الاندرويد مجانا وتربح من الاعلانات.
ميكروسوفت شركة برمجة يعنى ارباحها من بيع برامج مثل الويندوز والاوفيس , عكس شركة قوقل ارباحها من بيع الاعلانات , لهاذا تقدم الاندرويد مجانا وتربح من الاعلانات.
مايكروسفت عايشه الدور
فعلا لا مقارنة بين نظام الويندوز و نظام الاندرويد
الويندوز احترافي و شامل جدا، لا يمكن مقارنته بنظام هواتف تم عمل تكبير زووم له..
فعلا النظام الوحيد الى ممكن تبرمج من علية بكل اللغات كل مبرمج هياخدة معاه ويرمج وبحرية تامة لانة نظام كامل وليس نظام صغير
امر عادي لا مشكل ولا هم يحزنون … باعتقادي ان لوحيات الوندوز ستكون عملية اكثر من لوحيات الاندرويد التي لا تصلح سوى لتصفح و اللعب على غرار الوندوز سيتمكن الجميع من استعمالها من مهندسين و مبرمجين و لاعبين … فمعظم البرامج الهندسة و البرمجة لا تتوفر الى على منصة الوندوز و الماك
أيضاً أنت حبيبي فاهم غلط نسخه آر تي ماهي الا نسخه معدله من نظام ويندوز فون
وصممت لغرض ان تعمل على معالجات آرم بإضافة مستوعبات و حاويات برمجية للأكواد
وهي نسخه ضعيفة جداً وأقل من المستوى وتفتقر لتعدد المهام الحقيقي ، وعدد البرامج
فيها سيبدأ من الصفر أو بإمكان المطورين تعديل برامج الويندوز فون لتعمل عليه بالحجم
الطبيعي او الإبقاء عليها مصغره مع خيار التوطئه ..
انت خلطت بين نسخه الديسك توب والآر تي ، وعلى كذا فهمت كلام الأخ سلطان غلط ، وهو
أنها فعلاً ستكون مشكله للنظام نفسه وانتشاره ونقصد هنا نسخه الآر تي .. ـ
مشكور اخي على التوضح
مشكور على ايش كلامه غلط في غلط
كلام الاخ علي فوق هو الصحيح وحكاية ويندوز فون مكبر ما ادري من وين جابها
انا متابع لجميع تطورات النظام ومافي شي من هذا القبيل