رساله خاصه للشركات من نوكيا وهي هكذا تكون كاميرات الهواتف المحموله الأمر يتعلق بالمستشعر وليس بعدد البيكسلات !
شاهد أيضاً
إغلاقمراجعة للهاتف المحمول Nokia 6 نسخة 2018
14 مايو، 2018
رساله خاصه للشركات من نوكيا وهي هكذا تكون كاميرات الهواتف المحموله الأمر يتعلق بالمستشعر وليس بعدد البيكسلات !
Apple 2015
ردك سخيف وغير لائق وغير مقبول
أنته مستهلك مو صانع
ما عندك الا الإنتقادات الجاهلة لأنك شخص جاهل
تنزل من مرتبة الناس
وانته أصلا إذا فككوا لك تلفون ما تعرف تركب جزء منه
أقول راجع ردودك السخيفة
لانك تقول عن الملايين انهم جهلة
وانت أول جاهل
دع الشركة أم تفاحة تفيدك
ترا النوكيا لها 14 سنة متصدرة العالم
والتفاحة المعفنة متصدرة خمس سنوات
شخص جاهل وعديم إحترام
حتى لو ماتعطيك 41 ميجابكسل راح تعطيك فوق 30 ميجابكسل على اداء عالي
انا مع نوكيا فى كل إبداع ولكن انا ضد هيمنتها فى سوق الهواتف ..
نوكيا ليست من الشركات “التقليدية” بل تُضيف لمستها فى كل جهاز حتى إن لم يكن نظامها! فـ إسم حامل النظام نوكيا وإسمها وحده مُخيف فى الاسواق ..
شهادتنا بها مجروحة هذه الشركة الرائعه ولكن أحب الشركة الذى سحقت إسمها “لفترة صغيرة” أو دعنا نقول إنها قد ضُربت فى الرأس واستوعبت الضربة وها قد بدأت هيمنتها فى السوق من جديد بنظامين رائعين ويندوز وبيللى , أما الاضافات كالكميرا وغيرها فهي الاول دون جدال!
رساله خاصه للشركات من نوكيا وهي هكذا تكون كاميرات الهواتف المحموله الأمر يتعلق بالمستشعر وليس بعدد البيكسلات !
ممكن التوضيح
المشكلة ان مغظم الناس مفكرة ان نوكيا بتكدب علي الناس بستخدم مستشعر 41 ميجا بكسل
يا اخوا هذا المستشعر بسمح لك بتصوير صورة يمكن طبعا علي 5X9 امتار
ويمكنك من عمل زوم خرافي في التصوير العادي و الفيديو
ة تمكنك من تصوير صور 5 او 8 ميجا بكسل بدقة لا تقدر عليها الكاميرا
حركة تمويه للمستخدم الجاهل !!!
اي شخص جاهل ماراح يقول كلامك
و اي شخص عادي راح يعجبه الجهاز
و اي شخص متقدم راح يعرف قيمة هذا الجهاز ويعرف تقنياته
ولكن أنصحك أن تنظر الى نفسك و تعرف من اي عالم أنت ..؟؟
لا أرى أي تمويه أخي الكريم
على الشركات الان ان تبدأ من حيث انتهت كاميرة نوكيا هذه ..
بالتأكيد .. و اي واحد يفهم بالتصوير يدري بهالشي ..
حتى الكاميرات الاحترافية ..(الكاميرات الفوتوغرافية) تكون بالعادة مابين 12 الى 20 ميغا بكسل فقط ( بالعادة )
افكر اخذه ك جهاز للتصوير 🙂
هذي مو رسالة
هذا درس للشركات