عنوان مثير للفكير هذا هو اول ما شعرت به عندما قرأته ليس لانه غريب على تفكيرى بل العكس تماما , لينكس منذ ان سمعت عنه وهو مثل الفارس المجهول له اعمال عظيمة ولا يعرفه الكثيرون , سمعت عن لينكس فى اقوى الخوادم و الكمبيوتر الخارق لكن لم اكن اسمع به عند صديق او قريب الا عن استحياء و للحقيقة منذ الطفولة لم اعرف نظام تشغيل غير الويندوز وكأن الويندوز هذا جزء لا يتجزأ من الحاسب “الشخصى” على الاقل .
لعل هذا تماما هو محور حديث الكاتب ” روبرت شتروماير ” لماذا دائما ميكروسوفت هى نظام التشغيل الذى يعزف دوما منفردأ و كل من يهتم بهذه الصناعة امامه هدف واحد وهو منافسة ميكروسوفت , و لا اقول ان هذا امر خاطئ لانه فى الحقيقة امر واقع , و انا مثل الكاتب ايضا كنت ارى ان اوبنتو هو الامل الاكبر فى اخذ لينكس نحو القمة و دائما ما كنت اقنع نفسى بهذا و فعلا اوبنتو له خطوات جيدة و ثابته فى طريق هذا الهدف مثل الدعم الذى اصبحت تحظى به من كبار مصنعين العتاد و انتشار ثقافة المصدار المفتوحة و يحتمل الازمة الاقتصادية ايضاً لكن لنكن صريحين ان خطوات اوبنتو لم تكن ثورية كما ان مواردها جيدة لكنها محدودة فى ظل جهود ميكروسوفت الخفية ضد المنافسين ايضا , فى المقابل هناك عملاق يجيد تحريك المياه الراكدة بعنف و له فى الخطوات الثورية جولات و انتصارات “جوجل”.
و بما انى اناقش مقال روبرت معكم فسابدأ من حيث بدأ وهو سوق الهواتف الذكية فعندما قررت جوجل الدخول الى سوق انظمة التشغيل قابل العالم ذلك بالفتور فهى بداية جديدة على جوجل و اتذكر حينها تصريح لـ بيل جيتس عندما قال عن نظام جوجل ” انه مجرد لينكس اخر ” فيما معناه ان مصير جوجل هو قاع السوق مع بقية انظمة لينكس لكن بعد دخول جوجل لسوق الهواتف الذكية ولم تكن هذه المرة الاولى للينكس بهذا المجال الا انه مع انتاج نظام اندرويد الثورى المجانى مفتوح المصدر و انتشاره الغير متوقع فاعتقد ان بيل لم يكن على حق و هذا على الاقل ليس راى موتورولا و إتش تى سى و سامسونج و ديل و إتش بى و إسر و القائمة اطول من ان نذكرها كاملة انما يجمع كل هذه الاسماء الجبارة و غيرهم انهم وجدو فى اندرويد النظام المرن ذو الامكانيات الغير محدودة و التطوير الذى يناسب احتياجات الجميع و قد ذكرت موتورولا فى اول القائمة لانها كانت على حافة الافلاس قبل ان تحقق مبيعات خرافية مع جهازها درويد و هنا كانت المعادلة بسيطة امكانيات مناسبة و دراسة سليمة و تطبيق يساوى ارباح مرضية لطموح جوجل مع نتيجة بسيطة ان لينكس الان يغزوا العالم و فى يد و بيت ملايين البشر من جوالات الى اجهزة لوحية و النت بوك و تلفزيونات ذكية و يتوقع الخبراء انه سيكون الحل لأى جهاز يحتاج لنظام تشغيل و قد بدأ هذا بالفعل بل ويزداد قوة و انتشارا يوما بعد يوم .
هل كان هناك من يستطيع فعل ذلك غير جوجل ؟؟؟
جوجل كروم
” سوق انظمة التشغيل المكتبية به مايكروسوفت التي تسيطر تماما مع حصة سوقية تتجاوز 92 في المئة وفقا لآخر الاحصائيات فى حين كل توزيعات لينكس المكتبية مجتمعة تشكل أقل من واحد في المئة من اجمالي السوق , إحصائية لم تتزحزح منذ سنوات على الرغم من الخطوات في كل من توزيعات لينكس والدعم من بائعي أجهزة الكمبيوتر الكبرى”
هذه بداية الجزء الثانى من مقالة روبرت سؤال مهم تحتويه هذه الحقائق لماذا لا تزيد نسبة توزيعات لينكس مجتمعة عن هذه النسبة المتواضعة على مر السنين ؟ هناك امر ما خطأ فى مسيرة لينكس و ساكون غير صادق ان ادعيت معرفته هذا الخطأ بالتحديد و لكن بما ان جوجل لن تنافس ميكروسوفت فقط فى انظمة الهواتف الذكية فيبدو ان هناك درس قادم لنتعلمه , جوجل لن تقحم نفسها فى حرب مفتوحة مع منافس فى حجم ميكروسوفت و خصوصا فى مجال نظام التشغيل للاجهزة المكتبية و لكن ستاخذ جوجل الخطوة الاولى من نقطة قوة لها وهى الانترنت فعلى الرغم من تفوق ميكروسوفت فى امور كثيرة الا انها لم تستطيع هزم جوجل فى الكثير من معارك الانترنت و خصوصا البحث , و بما ان جوجل تعرف احتياجات المستخدم و المستقبل فليس هناك اسهل من تقديم تجربة انترنت مختلفة للمستخدم تعتمد على الانترنت فقط و الحوسبة السحابية فهنا استهدتفت جوجل اجهزة الانترنت Netbook و الاجهزة اللوحية , امر مناسب جدا لانه يستغل فى الاساس نقطه ضعف ويندوز وهى البطئ الذى يسببه لهذه الاجهزة مقارنة بالانظمة السحابية كما ان اعتماد جوجل على لينكس كاساس لنظامها القادم اكسبها قوة الحماية القصوى التى هى ايضا من اكبر مساوئ ويندوز , لكن حتى نكون منصفين فالساحة ليست سهلة الى هذه الدرجة امام جوجل خصوصا بعد نظام ويندوز 7 و استحسان شريحة كبيرة من المستخدمين له انما يظل استهلاكه لموارد الجهاز عائق فصالح جوجل , اما المال فهو ايضا له قوته فى المعادلة لان اى جهاز يباع معه ويندوز يساوى المزيد من النقود لكل من المصنع و المستخدم فى حين ان نظام جوجل المجانى و المفتوح المصدر سيوفر عناء هذا بالاضافة الى مرونة المصادر المفتوحة للشركات المصنعة للعتاد التى تتيح تعديل النظام ليتناسب مع الاحتياجات و الظروف المختلفة .
و هنا مرة اخرى يعود روبرت الذى كان يتمنى مثلى ان يكون حال اوبنتو افضل بكثير من الواقع الى اجراء مقارنة بسيطة بين ويندوز و اوبنتو و كروم , ويندوز يتمتع بقدر كبير جدا من الانتشار و التعود من المستخدمين الذى يترجم الى سهولة فى التعامل معه فى حين ان مستخدم اوبنتو يجب ان يكون على مستوى مناسب من الذكاء و القدرة للتعامل مع النظام حتى يحظى بتجربة جيدة من خلاله و يعتاد عليه كاعتياده على ويندوز فى حين ان كروم الذى يعتمد على المتصفح كواجهة رئيسية و النظام السحابى الى جانبه و قوة نواة لينكس ليتجه بهم الى البساطة المطلقة و التى هى بالتاكيد حالة تختلف عن اى تجربة اخرى يمكن ان يحظى بها المستخدم لياخذ نظام كروم نقطة قوة اضافية جيدة فى صالحه .
الكلام السابق كله كان نظريا بواقع ان نظام كروم لم يرى النور بعد اما عند الكلام عن اتجاه جوجل العملى فى دخولها للسوق فهى اتخذت العديد من الخطوات المهمة و التى تتمثل فى الشراكة مع كبار مصنعى العتاد لتبنى نظامها المستقبلى كشركة توشيبا و إتش بى و انتل و لينوفو و إسر و كواليكوم و غيرهم حتى ادوبى و كان تعبيرا موفقاً من روبرت عندما دعاه فريق الاحلام على طائرة واحدة فريق يتنافس لتقديم كروم الابن الشرعى للينكس فى ابهى صوره ليقدمون للمستخدم افضل تجربة و ثورة من الامكانيات و الخيارات الجديدة على المستخدم كلياً , و اعتقد ان هذه هى اللحظة التى يمكنان نقول فيها ان كروم امامه فرصة كبيرة ليخطوا على خطى اندرويد و يلاقى النجاح الثورى ذاته , ليتحول مرة لينكس على سبيل التغيير من نظام القلة الى نظام البشرية بحق .
تكامل جوجل مع الانترنت
ما كانت جوجل لتضع رهانها على الانترنت الا لو كانت تضمن التفوق فيه و هذا ما كان ظاهر فى نظامها الاول اندرويد حيث ان اعتماد جوجل على الخدمات التى تقدمها هى نفسها اثر بالغ فى نجاح التجربة فجوجل منذ سنوات تسعى لتقديم خدمات انترنت متكاملة مثل البريد الالكتروني و الشبكات الاجتماعية و الدردشة و تحرير المستندات و التدوين و الفيديو و غير ذلك الكثير و لاهم ان هذه الخدمات فى تكامل مع بعضها البعض كجزء من نظام الشغيل ذاته و للارتقاء بنظام التشغيل تظهر جوجل الاهتمام البالغ بمتصفحها الذى يحمل نفس الاسم كروم الذى سيكون اساس نظام التشغيل و ذلك الاهتمام ظهر بادخال المتصفح لمنصة لينكس و دعم المتصفح للتقنيات الحديثة مثل HTML5 كما يقوم بالعديد من الوظائف المكتبية من خلاص تكامل المتصفح مع تطبيقات جوجل لتحرير المستندات الى جوار دعم الكتب الالكترونية و الفلاش بدون اضافات , كل هذا يظهر اهتمام جوجل بجعل المتصفح تجربة كاملة لا تحتاج مصادر خارجية مثل البرامج العادية التى لن يكون لها دوراً فى نظام جوجل السحابى القادم و بما ان اعتماد كروم على الانترنت السحابى اكبر من اندرويد فذلك يعتبر مساحة اكبر لابداع جوجل فى مجالها و يدعم ذلك الطفرة التى يشهدها انتشار الانترنت بانواعه الثابت و الهوائى كبنية تحتيه اساسية لعمل جوجل , لكن يجب ان تضع جوجل و المستخدمين للامانة فى مخيلتهم ان النعمة يمكن ان تنقلب الى نقمة فاعماد جوجل الكلى على الانترنت يعنى انه اذا حدث اى انقطاع للانترنت او عطل بالمزودات و الخوادم ستكون كارثة حقيقية لكل الاطراف , مشكلة نادرة الحدوث و يمكن تداركها الا انها جزء لا يمكن اغفاله من المعادلة .
جوجل و مجتمع العمل
نجاح جوجل فى المرحلة القادمة يعتمد اعتماد اساسى على مستخدمى و مطورى لينكس الذين قادوا بجهودهم و من خلال توزيعات لينكس المختلفة خلال العقدين الماضيين على عاتقهم تطوير نواة لينكس بشكل عبقرى يمكن الاعتماد عليه و من حسن حظ جوجل فى الفترة السابقة انها بنت جسور جيدة وصلت بها الى جميع انحاء مجتمع المصادر المفتوحة لذلك يجب العثور بسرعة على قاعدة كفاية من الخبرة للمشاركة فى خروج هذا المشروع للنور كبداية الطريق لنظام جوجل الجديد ليتحد بذلك خبرة مجتمع لينكس الحر مع الامكانيات الصناعية و التسويقية الجبارة لجوجل لبدأ خطوة جديدة فى مسيرة لينكس .
تاثير جوجل على توزيعات لينكس
نظام تشغيل جوجل المنتظر لن يكون خطوة من داخل العالم الحر الى خارجه بل هو كيان جديد منضم اليه و بالنظر للامر بهذه الصورة فان علاقة جوجل بالتوزيعات الموجودة لن تكون علاقة تنافس بقدر كونها علاقة تعاون و الفضل فى ذلك يرجع الى فلسفة المصادر المفتوحة التى يتبناها جميع الاطراف هنا و بذلك دخول جوجل كزعيم جديد ناجح لن يقلل من فرص التوزيعات الموجودة بل على العكس سيزيدها كنوع من الدعايا و الانتشارة للمصادر المفتوحة عامة , فدخول اسم كبير مثل جوجل فى المعادلة سيجلب المزيد من المستخدمين و المطورين الى منصة لينكس و هذا سيصب فى مصلحة المصدار المفتوحة طالما ان جوجل ملتزمة بالترخيص الحر , كما ان جذب جوجل للعديد من الشركات الكبرى الى طاولة المفاوضات و هذا ما نجحت فيه جوجل فعلا سيجعل هذه الشركات تدخل بمنتجاتها شئ فشئ ضمن شروط التراخيص الحرة و فى هذا السيناريو الجميع مستفيد .
“لعدة سنوات في الماضي ، أوبونتو تمكنت من سرقة اكثر الاضواء من التوزيعات استهلاكية الأخرى ، في حين حقول منتجة مثل ريد هات وسوس واصلت الشاحنات فى سوق العمل. ولكن لعشاق لينكس ، أي توزيعة جديدة هى أنباء طيبة وفرصة للعب والتعلم ، والاكتشاف”
بهذه الجملة الاخيرة اقول مثل روبرت انى فى انتظار جوجل لان دخولها طرفا فى اللعبة هو فى مصلحة الجميع و مؤكد انه فى مصلحة النظام الذى اعشقه دائما اوبنتو
هذا لمقال ليس انتقاد لاوبنتو او غيره انما تحليل لواقع يعتمد على الارقام و العوائد ككلمة اولى و اخيرة لكل شئ
كان هذا تحليل و نقد لمقال روبرت شتروماير من كبار محررى pcworld.com و من باحثى لينكس طوال 15 عاما .
[الكاتب:عمر باسم]
لاننسى أن مايكروسوفت ليست بنائمة , بل تعرف من حولها وتتعامل مع السوق بإحترافية , وأرجو أن لانغطق في التفاؤل لقوقل ومشروعها المبني على النظام المفتوح المصدر , فمايكرسوفت في كل نسخه من نسخها ترسل لمنافسيها أنه لايبقى في السوق إلا القوي ومايكرسوفت باقيه , والسوق أمامنا ونتائج الشركة ومبيعاتها أكبر دليل على نجاحها وويندوز سبعة دليل على قوتها وأنها تنظر للمستقبل بعين واعيه وهي تعرف تماما كيف تغزو قوقل في قعر دارها مثل ماغزتها قوقل و بينق متصفح يظهر المنافسه لمتصفح قوقل وتحالفه مع ياهو أكبر دليل …
مقال رائع .. و جهد تشكر عليه ..
جاري تحميل ” Linux Mint 9 ” .. و راح اجربه لأول مره ..
هذه نقطه تطور للـ ” تقنية بلا حدود ” .. من نقل الاخبار و التعليق عليها .. للتحليل ..
يعطيكم العافيه عمر و سلطان
بالتوفيق ان شاء الله
أوﻻ شكرا على المقال
ثانيا أخوتي قوقل لن تصنع نظام من الصفر بل باﻻحرى موجود لينكس موجود قبل قوقل
ثالثا لينكس اﻷفضل ولكن ينقصه من يقف بجانبه فقط وهذا ما سيحدث مع عصر قوقل ستوفر قوقل هذا الغطاء والدعم لمجتمع لينكس وستزيد وتدلي بدلوها وستسوق للينكس انشاء الله أفضل ما يمكنها وسيصبح لينكس كلمة مرادفة لقوقل نعم يجب أن تخاف مايكروسفت لن أدفع ماﻻ لمايكروسفت بل سأدفع لدعم لينكس
رابعا نحن لخبرك باﻻشواق وننتظرك على أحر من الجمر يا لينكس كروم..عاشق فيدورا
مقال يقرا الواقع و المستقبل الملاحظ جميع الشركات الكبرى بدأت في تقليص قيمة المنتج بالاهتمام بالمصادر الحرة لانها مجانيه نوعا ما
كمستخدم عادي ارى ان كل شخص يفكر في جميع ما يهتم فيه و بالذات في الحقوق الفكريه و القيمة التي سوف يدفعها المستهلك مقابل ما سوف يستخدمه من اي النظامين
اعجوبة لينكس اجدها تجمع ما يحتاج اليها المستخدم العادي وجهة نظر
شكرا عمر باسم
واصل العطاء
حبي اعلق على بعض الناس
ياخي الحين الي يستخدم اللينكس
ياخي ليه يكون حاقد على ويندوز
او على مايكروسوفت بالأصح؟؟
انا حاليا استخدم لينكس وويندوز معا
لان قوقل عندها عنصرية فهي محبة للينكس
وفيه اشياء احتاجهن تابعه لجوجل ما اقدر استخدمها الا
في لينكس لكن ويندوز ميسر لك كل شيء بس لو تجي
قوقل وتعدل بين لينكس وويندوز والله ما فيه امل يصير
نظام غير ويندوز وفيه ناس تقولي لينكس لانه مجاني
ياخوي والله يوم كنت مركب ويندوز لو احلف ان الويندوز
حقتك منسوخة مي اصلية
اتمنى اي واحد من مستخدمي لينكس يبعد العداوة
الي ضد مايكروسوفت لانها شركة كبيرة ولو عاديتها
ما راح تضرها بشيء
احترم رايك الى اقصى حد اخى العزيز
من حقك ان تناصر النظام او حتى فكرة تراها افضل
لن ادخل فى تفاصيل و مقارنات بين الانظمة انما احب ان اوضح ان الموضوع بعيد كل البعد عن الحقد اولا
و ثانيا احب ان اذكر تعليق جميل من احد الاخوان فى مدونة كانت هناك موضوع مثار فيها عن لينكس ويندوز
“فرق هو ان مستخدمي اللينكس يعرفون جيداً ما هو الويندوز فالمقابل فان مستخدمي الويندوز لايعرفوان عن الينكس شياء بل واغلبهم لايعرف ماذا تعني انظمة التشغيل !!!!!
لهذه السبب تجد بعض مستخدي اللينكس متطرفين بعض الشياء
لانهم جربوا طعم الحرية بعد فترة طويلة من العيش في سجن الويندوز ويرويدون كل الناس ان تذوق طعم الحرية لانهم يحسنون ان الاخرين فاتهم الكثير بانهم لم يجربوا اللينكس”
هذه ليست اهانة ابدا لمستخدمى ويندوز انما لو نظرنا للواقع نجد ان طلبه المدارسة من صغرهم يدروسون “نظام تشغيل = ويندوز”
و كانه لا توجد انظمة اخرى
الم يسال احد نفسه كيف تقوم الحكومات بتسويق منتج تجارى كعلم يدرس فى المدارس
و لا يكلفون حتى انفسهم بذكر انه توجد بدائم بل و مفتوحه المصدر تتيج للجميع دراسه كيف تم برمجتها مجانا للجميع
هذا بعض ما اقصده و الباقى هنا
http://ar.windows7sins.org
هههههههه
هذا تعليقي
والله صح عليك, لسة متذكرة
او هوة هاذ الواقع
تسلم أناملك يالغالــي
مـقال متقـن وترجــمة راائـعة
أنــا في أنتظار النظام الجديــد بكـل شووق وأثارة (( نهايــة الـسنة )) ..
منتظريــن منك مـقالات أجـمل
جهد طيب ومقال متعوب عليه.
-يجب التفرقه بين نجاح نظام تشغيل للاجهزة الذكية او النتبوك واستخدامتها المحدوده (مقارنة باجهزة الحاسب الشخصى)
وامكانية نجاحها مع الحاسبات الشخصية ومنصات العمل.
-العنصر الحاسم عندما يختار المستخدم النهائى لمنصته الجديدة هى التطبيقات المفضلة أو السهلة.
-التطبيقات المكتبية و الالعاب وتحرير الفيديو وتحرير الصور والجرافيك (تلك هى التقسيمات الرئيسية للمستخدمين من وجه نظرى).
-اى نظام تشغيل يحتوى على التطبيق الاقوى فى المجالات السابقة سيكتب له النجاح سواء كان اسمه كروم أو الفنكوش :-).
-امكانات جوجل تساعدها كثيراً على المنافسه.
-حتى الان ولفتره بعيده ويندوز فى الصداره.
عجبنى الفنكوش هذا 🙂
انا متفق معك انه فيه فرق كبير بين الاجهزة اللوحية و النت بوك و الاجهزة المكتبيه
لذلك بدأت جوجل بتوجيه طاقتها الى اجهزة الانترنت لانها معركة تستطيع الفوز بها
المهم فى هذا الموضوع ليس نظام جوجل فى حد زاته انما المهم مقدار القوة التى ستكتسبها منصة لينكس عامة من دخول جوجل ايها
و عموما الايام القادمة ستكشف الكثير
المشكلة الأساسية في لينكس هي إبتعاد الشركات الكبيرة عن الإعتراف به كنظام تشغيل مثلا لما تشتري هاتف مثل بلاك بيري أو أيفون أو نوكيا فأن برنامج إدارة الهاتف مثل بي سي سويت أو الأي تونز لا يمكن تنصيبه إلا على وندوز أو نظام الماك .
غير سوء دعم الفلاش وخصوصا اللغة العربية و كذلك رداءت الجافا .
عموماً المستقبل غامض والغيب عند الله وحده.
شكرا اخوانى على تعليقاتكم الجميلة و تشجيعكم ايضا
كان ه
سورى ارسلت الرد بالغلط قبل اكمله
كان هذا اول مقال لى و شرف لى انه تشر بالمدونة و حاز على رضاكم
linux + google = Success = future
انا ايظاً جربت اللينكس قبل حوالي شهر واعجبني ولو اني لم اتاقلم عليه بعد بالشكل النهائية لكني احس اني قريباً سوف اترك الويندوز نهائيا
موضوع رائع وفي غاية الدقة عن شخص رائع مثلك
صدقوني ياجماعة نهاية انظمة التشغيل ستكون لصالح لينكس صدقوني, لانه السبب الوحيد والمنطقي هو لانه نظام مجاني ومفتوح المصدر واعيد مفتوح المصدر اي يمكن استعماله بدون رخصة وتطويره وتعديله وعمل ماتشاء به بدون اي قيود, فعلاً هذه هي الحرية
وخصوصاً كما قيل في الموضوع عن بدا شركات صخمة بدعم اللينكس واكبرها واهمها الان شركة google
كلام صحصح
هذا تماماً ما يحتاجه اللينكس فهو نظام يتميز بالامان والاستقرار والثبات والخفة والجمال ولاينقصه سوى الدعاية وتثقيق الناس به والتي لاتعرف سوى نظام واحد
فانا شخصياً قمت بتجربة اللينكس العام الماضي وانتقلت لعدة توزيعات حتى استقرت قبل حوالي 4 اشهر على linux mint في النهاية لانها فعلاً اسهل توزيعة ولم احتج للويندوز منذ ذلك الحين
فعلاً هذا هو بالضبط ما ينقص اللينكس فهو نظام رائع جداً ومرن بشكل خيالي لكن ينقصه دعم شركة صخمة له وبعض الدعاية
احسنت يا اخ سلطان على المقولة الرائعة بجد
عين العاقل, كلام وتحليل منطقي جداً وواقعي
واتفق معك ومع الكاتب تماماً اذا دخلت google اللعبة فان ذلك سوف يشكل دافع كبير جداً لانتشار اللينكس في اجهزة الكمبيوتر كما نجحت بجدارة في عالم الهواتف الذكية
على فكرة اسهل واجمل توزيعة لينكس هي منت المبنية على اوبونتو لان اوبونتو ينقصها بعض الاشياء واصعب بعض الشياء, بينما منت تاتي جاهزة بكل ماتريده فقط استخدم النظام
في انتظأأر قوقل …..مقال رائع استمر 🙂