سمعنا في الأيام الماضية عن محاولة عملاق البحث بناء خدمة شبيهة بالـ”فيسبوك” فقد أكّد ذلك مدير خدمة “كورا” والرئيس التقني السابق لـ”فيسبوك” – ادم انجيلو، وأتبع مؤسس خدمة “Digg” كيفن روز قول ادم بالتأكيد على اسم الخدمة الجديد- “جوجل مي”.
أما الان فأتت تقارير جديدة من الـ”وول ستريت جيرنال” تقول بأن جوجل تحاول أخذ جزء من حصة “فيس بوك” حيث أوردت أن جوجل كانت في نقاشات مع كبار المطوّرين من أجل توفير ألعابهم في خدمة جديدة “تقوم حاليا ببنائها”، ومن بين هؤلاء المطورين شركة “بلاي دوم” و”زينجا” (التي استثمرت فيها 100 مليون دولار سابقا)، بالاضافة الى “بلاي فش” التابعة لشركة “EA” المعروفة.
قد يقول البعض ان تطوير جوجل للألعاب قد لا يكون ذا علاقة ببنائها خدمة شبيهة بـ”فيسبوك”، ولكن العكس هو الأرجح فقد رفض اريك شميدت – الرئيس التنفيذي لـ”جوجل” التأكيد على عزم الشركة تطوير شبكة اجتماعية تتضمن ألعابا “اجتماعية” (لماذا لم ينفي؟)، فعندما سُؤل ان كانت “جوجل” ستعيد تجميع الـ”فيسبوك” (أي ستشابه “الفيسبوك” في “شبكتها الاجتماعية” المتوقعة) قال: “ان العالم لا يحتاج نسخة من نفس الشيء”.
ختاما لا بد الّا ننسى أن تعدد الخدمات في نفس المجال يشجع على التنافس، فنحن المستفيدون من دخول عملاق البحث في مجال الشبكات الاجتماعية.
منافسة الفيس بوك تعتبر صعبه نوعا ما , الارجح انها ستشتري الحصة الاكير من الشركة وعندئذ سوف تدخل بصمتها بالموقع
يبدو اننا لن نخرج من دائرة قوقل
لن تكون كقوة فيس بوك ..
لاحظوا خدمة Buzz الشبيهة بتويتر لكن الشعبية مازالت لتويتر ويعد الأفضل إلى الآن ..
نفس ما خطر في بالي
جوجل تأتي متأخرة لكن بقوة مثل الجي ميل و الاندرويد
فعلاً امثلتك رائعة
google لاتدخل المعركة حتى تكون مستعدة جيداً
لكن يا جوجل يا عزيزتي, يعني لازم كل شي تحشرين روحك في!!!!!
يمكن يكون كلامك ما صحيح لحد ما
لم تنجح جوجل في كل خدماتها
فيه كثير من خدمات جوجل لم تنجح واقربها صدى جوجل عندما ارادت ان تنافس تويتر